فقد كذَّبوا بالحقّ لمَّا جآءهم فسوف يأتيهم أنبؤا ما كانوا به
يستهزءون.[4]
انعام (6) 5
فقد كذّبوا فسيأتيهم أنبؤا ما كانوا به يستهزءون.[5]
شعراء (26) 6
تلك ءايت الكتب الحكيم* و من النّاس من يشترى لهو الحديث ليضلّ عن سبيل اللّه بغير علم
ويتّخذها هزوا ....
لقمان (31) 2 و 6
واتّبعوا أحسن ما أنزل إليكم مّن رّبّكم مّن قبل أن يأتيكم
العذاب بغتة وأنتم لاتشعرون*
أن تقول نفس يحسرتى على ما فرّطت فى جنب اللّه وإن كنت لمن السَّخرين.
زمر (39) 55 و 56
ومنهم مّن يستمع إليك حتّى إذا خرجوا من عندك قالوا للّذين
أوتوا العلم ماذا قال ءانفا أولئك الّذين طبع اللّه على قلوبهم واتّبعوا أهواءهم.[6]
محمد (47) 16
نيز---) همين مدخل، استهزاى آيات خدا
استهزاى كافران
139) استهزاى كافران در قيامت، از سوى مؤمنان:
إنّ الّذين أجرموا كانوا من الّذين ءامنوا
[1] استهزاى كافران در مورد وعيد پيامبران به عذاب بوده است.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] برداشت، مبتنى بر اين است كه «رسولاللَّه» بدل از
«عيسىبنمريم» و ادامه سخن يهود باشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه) برخى گفتهاند:
اظهار چنين تعبيرى از سوى يهود مدّعى قتل عيسى (ع)، براى استهزا بوده است.
(التحريروالتنوير، ذيل آيه)
[3] «صد»، مصدر «يصدون» به معناى خنده شديد است. (ترتيب كتاب
العين) اين كار براى استهزا بوده است.
[4] مفاد جمله «كانوا به يستهزءون» ماضى استمرارى، و بيانگر تداوم
استهزا از سوى كافران مكّه است. همچنين مقصود از حق، به قرينه «تأتيهم من آية»
مىتواند قرآن باشد و «ال» در «الحق»، براى عهد، و مؤيّد آن است.
[5] با توجّه به سياق آيات، استهزاى مشركان نسبت به آيات قرآن
مقصود است.
[6] بنابراين كه استفهام «ماذا قال آنفا» از روى استهزا باشد.