5. مقابله به مثل‌

72) جواز مقابله به مثل با استهزاگران در حدّ استهزاى آنان:

ويصنع الفلك وكلّما مرّ عليه ملأ مّن قومه سخروا منه قال إن تسخروا منّا فإنّا نسخر منكم كما تسخرون.

هود (11) 38

كيفر استهزاگران‌

73) استهزاكنندگان دين و قيامت، مورد تحقير و تمسخر در آتش دوزخ:

يسلون أيّان يوم الدّين‌* يوم هم على النّار يفتنون‌* ذوقوا فتنتكم هذا الّذى كنتم به تستعجلون. [1]

ذاريات (51) 12- 14

74) حبط عمل استهزاگران آيات الهى و پيامبران، كيفر آنان در قيامت:

أولئك الّذين كفروا بايت ربّهم ولقآئِه فحبطت أعملهم فلانقيم لهم يوم القيمة وزنا* ذلك جزاؤهم جهنّم بما كفروا واتّخذوا ءايتى ورسلى هزوا.

كهف (18) 105 و 106

75) دوزخ، محلّ گردآورى كافران و منافقان استهزاگر:

وقد نزّل عليكم فى الكتب أن إذا سمعتم ءايت اللّه يكفر بها ويستهزأبها ... إنّ اللّه جامع المنفقين والكفرين فى جهنّم جميعا.

نساء (4) 140

76) پذيرفته نشدن هيچ‌گونه عِدل و عوضى از استهزاكنندگان دين فطرى، در برابر رهايى از گرفتارى‌ها در قيامت:

وذر الّذين اتّخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرّتهم الحيوة الدّنيا وذكّر به أن تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون اللّه ولىٌّ ولا شفيع وإن تعدل كلّ عدل لّايؤخذ منها ....

انعام (6) 70

77) عذاب الهى، كيفر منافقان استهزاگر:

ولئن سألتهم ليقولنّ إنّما كنّا نخوض ونلعب قل أباللّه وءايته ورسوله كنتم تستهزءون‌* لاتعتذروا قد كفرتم بعد إيمنكم إن نّعف عن طآئِفة مّنكم نعذّب طآئِفة بأنّهم كانوا مجرمين.

توبه (9) 65 و 66

الّذين يلمزون المطّوّعين من المؤمنين فى الصّدقت والّذين لايجدون إلّاجهدهم فيسخرون منهم سخر اللّه منهم ولهم عذاب أليم.

توبه (9) 79

78) گرفتار شدن استهزاگران به نتيجه اعمال زشت خود:

وذر الّذين اتّخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرّتهم الحيوة الدّنيا ... أولئك الَّذين أبسلوا بما كسبوا ....

انعام (6) 70

وإذا قيل إنّ وعد اللّه حقٌّ والسّاعة لا ريب فيها قلتم مّا ندرى ما السّاعة ...* وبدا لهم سيّات ما عملوا وحاق بهم مّا كانوا به يستهزءون.

جاثيه (45) 32 و 33

وإذا قيل إنّ وعد اللّه حقٌّ والسّاعة لا ريب فيها قلتم مّا ندرى ما السّاعة إن نّظنّ إلّاظنّا وما نحن بمستيقنين‌* وبدا لهم سيّات ما عملوا وحاق بهم مّا كانوا به يستهزءون‌* وقيل اليوم ننسكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا ومأوكم النّار ....

جاثيه (45) 32- 34

[1] امر «ذوقوا» براى تهكّم و استهزا است.