وللّه يسجد ما فى السّموت وما فى الأرض من دابّة والملئكة وهم
لايستكبرون* يخافون ربّهم مّن فوقهم ويفعلون ما يؤمرون.
نحل (16) 49 و 50
وله من فى السّموت والأرض ومن عنده لايستكبرون عن عبادته ....[1]
انبياء (21) 19
نشانه استكبار
62) سرپيچى از سجده و عبادت براى آفريدگار جهان، نشانه بارز استكبار:
ومن ءايته الّيل والنّهار والشّمس والقمر لاتسجدوا للشّمس ولا
للقمر واسجدوا للّه الّذى خلقهنّ إن كنتم إيّاه تعبدون* فإن استكبروا فالّذين عند ربّك يسبّحون له بالّيل والنّهار وهم
لايسمون.
63) ابتلاى مستكبران به كيفر و عذاب الهى در قيامت و جهنّم:
وبرزوا للّه جميعا فقال الضّعفؤا للّذين استكبروا إنّا كنّا لكم
تبعا فهل أنتم مّغنون عنّا من عذاب اللّه من شىء قالوا لو هدينا اللّه لهدينكم
سواء علينآ أجزعنآ أم صبرنا ما لنا من مّحيص.
ابراهيم (14) 21
... ولو ترى إذ الظَّلمون موقوفون عند ربّهم يرجع بعضهم إلى
بعض القول يقول الّذين استضعفوا للّذين استكبروا لولا أنتم لكنّا مؤمنين* وقال الّذين استضعفوا للّذين استكبروا بل مكر الّيل والنّهار إذ
تأمروننا أن نّكفر باللّه ونجعل له أندادا وأسرّوا النّدامة لمّا رأوا العذاب
وجعلنا الأغلل فى أعناق الّذين كفروا هل يجزون إلّاما كانوا يعملون.
64) استبداد و زورگويى قوم شعيب دربرابر آنحضرت، علّت ابتلاى آنان
به نابودى و عذاب خانمان سوز:
قال الملأ الّذين استكبروا من قومه لنخرجنّك يشعيب والّذين
ءامنوا معك من قريتنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا قال أو لو كنّا كرهين* فأخذتهم الرّجفة فأصبحوا فى دارهم جثمين.
اعراف (7) 88 و 91
2. عصيان
65) عصيان مستكبران قوم ثمود از فرمان خدا با پى كردن ناقه صالح،
عامل كيفر ديدن و نابودى آنان با عذاب الهى:
وإلى ثمود أخاهم صلحا قال يقوم اعبدوا
[1] مقصود از «عند ربّك»، تقرّب به درگاه خداوند است.