9) ابراهيم (ع)، داراى ثبات قدم در حركت توحيدى خويش:
قد كانت لكم اسوة حسنة فى ابراهيم ... اذقالوا لقومهم انا برءاؤ
منكم و مما تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العداوة و البغضإ
ابداً حتى ....
ممتحنه (60) 4
10) ابراهيم (ع)، پايدار در مبارزه با بتپرستى:
إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع و لايبصر و لايغنى عنك شيا* يأبت إنّى قد جاءنى من العلم ما لميأتك فاتّبعنى أهدك صرطا
سويّا* يأبت لاتعبد الشّيطن إنّ الشّيطن كان للرّحمن عصيّا* يأبت إنّى أخاف أن يمسّك عذاب من الرّحمن فتكون للشّيطن وليّا* قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لّمتنته لأرجمنّك واهجرنى
مليّا* قال سلم عليك سأستغفر لك ربّى إنّه كان بى حفيّا* و أعتزلكم و ما تدعون من دون اللّه و أدعوا ربّى عسى ألّا أكون
بدعاء ربّى شقيّا.
مريم (19) 42- 48
إذ قال لأبيه و قومه ما هذه التّماثيل الّتى أنتم لها عكفون* قالوا وجدنا ءاباءنا لها
[1] به قرينه مقام، مقصود از «ثواب الدنيا» پيروزى است.
[2] برداشت مذكور، براساس شأن نزول است كه در جنگ احد آمده.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] «فما وهنوا» و «ما ضعفوا و ما استكانوا» بر پايدارى دلالت
مىكند و مقصود از «المحسنين» ربيّونىاند كه بر اثر جهاد و مقاومت، محبوب خدا
شدند.