responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 194

وما استكانوا ...* فاتهم اللّه ثواب الدّنيا ... [1].

آل‌عمران (3) 146 و 148

5) تحقّق وعده خدا، مبنى بر پيروزى مؤمنان در غزوه احد، در صورت پايدارى آنان:

ولقد صدقكم اللّه وعده إذ تحسّونهم بإذنه حتّى‌ إذا فشلتم وتنزعتم فى الأمر وعصيتم .... [2]

آل‌عمران (3) 152

5. رستگارى‌

6) رستگارى، از آثار پايدارى در برابر دشمنان:

يأيّها الّذين ءامنوا إذا لقيتم فئةً فاثبتوا ... لّعلّكم تفلحون.

انفال (8) 45

6. محبّت خدا

7) پايدارى در راه خدا، منشأ جلب محبّت و دوستى خداوند:

وكأيّن مّن نّبىّ قتل معه ربّيّون كثير فما وهنوا لمآ أصابهم فى سبيل اللّه وما ضعفوا و ما استكانوا واللَّه يحب الصابرين‌* ... واللّه يحبّ المحسنين. [3]

آل‌عمران (3) 146 و 148

إنّ اللّه يحبّ الّذين يقتلون فى سبيله صفّا كأنّهم بنين مّرصوص.

صف (61) 4

7. نزول ملائكه‌

8) نزول فرشتگان بر موحّدان براى آرامش بخشى، پيامد استقامت آنان در راه عقيده خود:

إنّ الّذين قالوا ربّنا اللّه ثمّ استقموا تتنزّل عليهم الملئكة ألّا تخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنّة الّتى كنتم توعدون.

فصلت (41) 30

نيز---) همين مدخل، پاداش استقامت‌

استقامت ابراهيم (ع)

9) ابراهيم (ع)، داراى ثبات قدم در حركت توحيدى خويش:

قد كانت لكم اسوة حسنة فى ابراهيم ... اذقالوا لقومهم انا برءاؤ منكم و مما تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العداوة و البغضإ ابداً حتى ....

ممتحنه (60) 4

10) ابراهيم (ع)، پايدار در مبارزه با بت‌پرستى:

إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع و لايبصر و لايغنى عنك شيا* يأبت إنّى قد جاءنى من العلم ما لم‌يأتك فاتّبعنى أهدك صرطا سويّا* يأبت لاتعبد الشّيطن إنّ الشّيطن كان للرّحمن عصيّا* يأبت إنّى أخاف أن يمسّك عذاب من الرّحمن فتكون للشّيطن وليّا* قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لّم‌تنته لأرجمنّك واهجرنى مليّا* قال سلم عليك سأستغفر لك ربّى إنّه كان بى حفيّا* و أعتزلكم و ما تدعون من دون اللّه و أدعوا ربّى عسى‌ ألّا أكون بدعاء ربّى شقيّا.

مريم (19) 42- 48

إذ قال لأبيه و قومه ما هذه التّماثيل الّتى أنتم لها عكفون‌* قالوا وجدنا ءاباءنا لها


[1] به قرينه مقام، مقصود از «ثواب الدنيا» پيروزى است.

[2] برداشت مذكور، براساس شأن نزول است كه در جنگ احد آمده. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[3] «فما وهنوا» و «ما ضعفوا و ما استكانوا» بر پايدارى دلالت مى‌كند و مقصود از «المحسنين» ربيّونى‌اند كه بر اثر جهاد و مقاومت، محبوب خدا شدند.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 194
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست