82) استغفار بنىاسرائيل در پيشگاه خدا، پس از ستم به خود و
گوسالهپرستى:
واتّخذ قوم موسى من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ...
وكانوا ظلمين* و لمّا سقط فى أيديهم ورأوا أنّهم قد ضلّوا قالوا لئن لّم
يرحمنا ربّنا ويغفر لنا لنكوننّ من الخسرين.
اعراف (7) 148 و 149
استغفار بىاثر
83) تأثير نداشتن استغفار پيامبر (ص) براى منافقان:
فأعقبهم نفاقا فى قلوبهم ...* استغفر لهم أو لاتستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرّة فلنيغفر
اللّه لهم ....
توبه (9) 77 و 80
84) كفر منافقان، باعث بىتأثيرى استغفار پيامبر (ص) در حقّ آنان:
استغفر لهم أو لاتستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرّة فلن يغفر
اللّه لهم ذلك بأنّهم كفروا باللّه ورسوله واللّه لايهدى القوم الفسقين.
توبه (9) 80
إذا جاءك المنفقون قالوا نشهد إنّك لرسول اللّه واللّه يعلم إنّك
لرسوله واللّه يشهد إنّ المنفقين لكذبون* وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول اللّه لوّوا رءوسهم
ورأيتهم يصدّون وهم مّستكبرون
منافقون (63) 1 و
5 و 6
85) فسق منافقان، باعث عدم تأثير استغفار پيامبر (ص) در حقّ آنان:
استغفر لهم أو لاتستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرّة فلن يغفر
اللّه لهم ذلك بأنّهم كفروا باللّه ورسوله واللّه لايهدى القوم الفسقين.
توبه (9) 80
سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر اللّه لهم إنّ
اللّه لايهدى القوم الفسقين.
منافقون (63) 6
استغفار پيروان ابراهيم
86) آمرزشخواهى پيروان ابراهيم، به درگاه خداوند:
قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا ...* ربّنا لاتجعلنا فتنة لّلّذين كفروا واغفر لنا ....
ممتحنه (60) 4 و 5
استغفار حاجيان
87) خداوند، دعوتكننده حاجيان به استغفار، هنگام كوچ از عرفات به
سوى مشعر:
... فإذا أفضتم مّن عرفت فاذكروا اللّه عند المشعرالحرام ...* ثمّ أفيضوا من حيث أفاض النّاس و استغفروا اللّه ....[1]
بقره (2) 198 و 199
استغفار حوّا (ع)
88) حوّا (ع)، خواستار آمرزش گناهِ ستم به نفس:
و يأدم اسكن أنت و زوجك الجنّة ...* قالا ربّنا ظلمنآ أنفسنا وإن لّم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من
الخسرين.
اعراف (7) 19 و 23
[1] برخى برآنند كه جمله «ثمّ أفيضوا» تأكيد همان افاضه از عرفات
به قرينه «من حيث ...» است؛ چون قريش و همپيمانان آنان برخلاف مردم، افاضهاى از
عرفات نداشتند. در مقابل، عدّهاى ديگر گفتهاند: «ثمّ» دلالت مىكند كه مقصود از
افاضه، افاضه از مشعر است. (التبيان؛ مجمعالبيان؛ التحريروالتنوير، ذيل آيه)