responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 154

اللّه كثيرا وانتصروا من بعد ما ظلموا .... [1]

شعراء (26) 227

13. نوح (ع)

38) استعانت نوح (ع) از خدا براى رهايى فرزندش، و عدم اجابت آن:

ونادى‌ نوح رّبّه فقال ربّ إنّ ابنى من أهلى وإنّ وعدك الحقّ وأنت أحكم الحكمين‌* قال ينوح إنّه ليس من أهلك إنّه عمل غير صلح فلاتسلن ما ليس لك به علم إنّى أعظك أن تكون من الجهلين.

هود (11) 45 و 46

39) استعانت نوح (ع) از خداوند در برابر قوم نابكار خويش:

ونوحا إذ نادى‌ من قبل فاستجبنا له فنجّينه وأهله من الكرب العظيم‌* ونصرنه من القوم الّذين كذّبوا بايتنآ إنّهم كانوا قوم سوء فأغرقنهم أجمعين.

انبياء (21) 76 و 77

ولقد نادينا نوح فلنعم‌المجيبون‌* ونجّينه وأهله من الكرب العظيم.

صافات (37) 75 و 76

40) استعانت نوح (ع) از خدا براى رهايى خود و پيروانش از شرّ تكذيبگران و اجابت آن:

ولقد أرسلنا نوحا إلى‌ قومه ...* قال ربّ انصرنى بما كذّبون‌* فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا فإذا جاء أمرنا وفار التّنّور فاسلك فيها من كلّ زوجين اثنين وأهلك إلّامن سبق عليه القول منهم ولاتخطبنى فى الّذين ظلموا إنّهم مّغرقون.

مؤمنون (23) 23 و 26 و 27

قال ربّ إنّ قومى كذّبون‌* فأنجينه ومن مّعه فى الفلك المشحون.

شعراء (26) 117 و 119

14. هود (ع)

41) استعانت هود (ع) از خدا در برابر تكذيبگران قوم خويش:

ثمّ أنشأنا من بعدهم قرنا ءاخرين‌* فأرسلنا فيهم رسولا ...* قال ربّ انصرنى بما كذّبون. [2]

مؤمنون (23) 31 و 32 و 39

15. يعقوب (ع)

42) استعانت يعقوب (ع) از خدا درباره فقدان فرزندش يوسف (ع):

وجآءو على‌ قميصه بدم كذب قال بل سوّلت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل واللّه المستعان على‌ ما تصفون. [3]

يوسف (12) 18

16. يوسف (ع)

43) استعانت يوسف (ع) از خدا، جهت مصون ماندن از انحرافات جنسى و مكر زليخا:

قالت فذلكنَّ الَّذى لمتنَّنى فيه ولقد رودتّه عن نَّفسه فاستعصم ولئن لَّم يفعل مآ ءامره ليسجننّ وليكونا مّن الصَّغرين قال ربّ السّجن أحبّ إلىّ ممّا يدعوننى إليه وإلّاتصرف عنّى كيدهنَّ أصب إليهنّ وأكن مّن الجهلين فاستجاب له ربّه فصرف عنه‌


[1] «انتصار» در لغت به معناى طلب يارى آمده است. (مفردات راغب)

[2] بنابراين‌كه مقصود از «رسولا» حضرت هود (ع) باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[3] «وصف» مصدر «تصفون» به معناى بيان كردن است و مقصود از «ما» به قرينه «بل سوّلت لكم أنفسكم» سخنان دروغ برادران يوسف (ع) مى‌باشد. كمك گرفتن از خدا بر سخنان و گزارش‌هاى غير واقعى به معناى كمك گرفتن از او در كشف حقيقت است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 154
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست