من عذاب اللّه من شىء قالوا لو هدينا اللّه لهدينكم ....[1]
ابراهيم (14) 21
53) پاسخ مستكبران به درخواست مستضعفان، مبنى بر گرفتار بودن هر دو
گروه در دوزخ:
وإذ يتحاجّون فى النّار فيقول الضّعفؤا للّذين استكبروا إنّا
كنّا لكم تبعا فهل أنتم مّغنون عنّا نصيبا مّن النّار قال الّذين استكبروا إنّا
كلّ فيها ....
غافر (40) 47
و 48
54) درخواست و استمداد مستضعفان دوزخى از رهبران مستكبر خود، مبنى بر
كاستن اندكى از عذاب خدا درباره آنان:
وبرزوا للّه جميعا فقال الضّعفؤا للّذين استكبروا إنّا كنّا لكم
تبعا فهل أنتم مّغنون عنّا من عذاب اللّه من شىء قالوا لو هدينا اللّه لهدينكم
سواء علينآ أجزعنآ أم صبرنا ما لنا من مّحيص.
55) ردّ بىگناهى مستكبران در گمراه كردن ديگران، بهوسيله مستضعفان
در قيامت:
قال الّذين استكبروا للّذين استضعفوا أنحن صددنكم عن الهدى بعد
إذ جاءكم بل كنتم مّجرمين*
وقال الّذين استضعفوا للّذين استكبروا بل مكر الّيل والنّهار إذ تأمروننا أن نّكفر
باللّه ونجعل له أندادا وأسرّوا النّدامة لمّا رأوا العذاب وجعلنا الأغلل فى أعناق
الّذين كفروا هل يجزون إلّاما كانوا يعملون.
سبأ (34) 32 و 33
56) ردّ نظر مستضعفان و مجرم خواندن خود آنان از سوى مستكبران در
قيامت:
قال الّذين استكبروا للّذين استضعفوا أنحن صددنكم عن الهدى بعد
إذ جاءكم بل كنتم مّجرمين.
58) پاسخ مستكبران به مستضعفان در قيامت مبنى بر گمراهى خود و آنان
از سوى خدا:
وبرزوا للّه جميعا فقال الضّعفؤا للّذين استكبروا إنّا كنّا لكم
تبعا فهل أنتم مّغنون عنّا من عذاب اللّه من شىء قالوا لو هدينا اللّه لهدينكم
سواء علينآ أجزعنآ أم صبرنا ما لنا من مّحيص.[2]
ابراهيم (14) 21
مستضعفان قوم ثمود
59) اعلان پايدارى مستضعفان قوم ثمود بر ايمان در برابر مستكبران:
قال الملأ الّذين استكبروا من قومه للّذين استضعفوا لمن ءامن
منهم أتعلمون أنّ صلحا مّرسل مّن رّبّه قالوا إنّا بمآ أرسل به مؤمنون.
اعراف (7) 75
[1] برداشت بر اين اساس است كه «هدينا ...» به معناى نجات دادن
باشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] برداشت بر اين اساس است كه هدايت در آيه مذكور مقابل گمراهى
باشد؛ نه به معناى خلاصى از عقاب. (الميزان، ذيل آيه)