ولايحسبنّ الّذين كفروا أنّما نملى لهم خير لّانفسهم إنّما نملى لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مّهين.

آل‌عمران (3) 176 و 178

لايغرّنّك تقلّب الّذين كفروا فى البلد* متع قليل ثمّ مأويهم جهنّم وبئس المهاد.

آل‌عمران (3) 196 و 197

رّبما يودّ الّذين كفروا لو كانوا مسلمين‌* ذرهم يأكلوا ويتمتّعوا ويلههم‌الأمل فسوف يعلمون.

حجر (15) 2 و 3

ألم تر أنّآ أرسلنا الشّيطين على الكفرين تؤزّهم أزًّا* فلاتعجل عليهم إنّما نعدّ لهم عدًّا.

مريم (19) 83 و 84

فإن تولّوا فقل ءاذنتكم على‌ سواء وإن أدرى أقريب أم بعيد مّا توعدون‌* وإن أدرى لعلّه فتنة لّكم ومتع إلى‌ حين.

انبياء (21) 109 و 111

ومن كفر فلايحزنك كفره إلينا مرجعهم فننبّئهم بما عملوا إنّ اللّه عليم بذات الصّدور* نمتّعهم قليلا ثمّ نضطرّهم إلى‌ عذاب غليظ.

لقمان (31) 23 و 24

هل أتيك حديث الجنود* فرعون وثمود* بل الّذين كفروا فى تكذيب‌* واللّه من ورائِهم مّحيط.

بروج (85) 17- 20

إنّهم يكيدون كيدا* وأكيد كيدا* فمهّل الكفرين أمهلهم رويدا.

طارق (86) 15- 17

24) كافران، مشمول كيفر استدراج در دنيا:

وأقسموا باللّه جهد أيمنهم لئن جآءتهم ءاية لّيؤمننّ بها قل إنّما الأيت عند اللّه وما يشعركم أنّهآ إذا جآءت لايؤمنون‌* ونقلّب أفدتهم وأبصرهم كما لم يؤمنوا به أوّل مرّة ونذرهم فى طغينهم يعمهون.

انعام (6) 109 و 110

ولو يعجّل اللّه للنّاس الشّرّ استعجالهم بالخير لقضى إليهم أجلهم فنذر الّذين لايرجون لقآءنا فى طغينهم يعمهون.

يونس (10) 11

بل متّعنا هؤلاء وءابآءهم حتّى‌ طال عليهم العمر أفلايرون أنّا نأتى الأرض ننقصها من أطرافهآ أفهم الغلبون.

انبياء (21) 44

و أصحب مدين و كذّب موسى‌ فأمليت للكفرين ثمّ أخذتهم فكيف كان نكير.

حج (22) 44

فذرهم فى غمرتهم حتّى‌ حين‌* أيحسبون أنّما نمدّهم به من مّال وبنين‌* نسارع لهم فى الخيرت بل لّايشعرون.

مؤمنون (23) 54- 56

8. گمراهان---) همين مدخل، عوامل استدراج، گمراهى‌

9. گناهكاران‌

25) غافلگير شدن گناهكاران با عذاب خدا در پى مهلت يافتن و برخوردار شدن از امكانات در دنيا:

كذلك سلكنه فى قلوب المجرمين‌* لايؤمنون به حتّى‌ يروا العذاب الأليم‌* فيأتيهم بغتة وهم لايشعرون‌* فيقولوا هل نحن منظرون‌* أفبعذابنا يستعجلون‌* أفرءيت إن مّتّعنهم سنين‌* ثمّ جاءهم مّا كانوا يوعدون.

شعراء (26) 200- 206

10. مشركان‌

26) ابتلاى مشركان به هلاكت و عذاب استدراج در پى مهلت يافتن و برخوردار شدن از امكانات دنيوى:

قالوا سبحنك ما كان ينبغى لنا أن نّتّخذ من دونك من أولياء ولكن مّتّعتهم وءاباءهم حتّى‌