46) انداختن موسى (ع) به دريا از سوى مادرش بر اثر ترس از استبداد فرعون:

وأوحينا إلى‌ أمّ موسى‌ أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه فى اليمّ ولاتخافى ولاتحزنى إنّا رادّوه إليك وجاعلوه من المرسلين. [1]

قصص (28) 7

8. فرعونيان‌

47) برخوردهاى مستبدّانه فرعونيان با بنى‌اسرائيل:

وإذ نجّينكم مّن ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبّحون أبناءكم ويستحيون نساءكم ....

بقره (2) 49

وإذ أنجينكم مّن ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتّلون أبنآءكم ويستحيون نسآءكم ....

اعراف (7) 141

وإذ قال موسى‌ لقومه اذكروا نعمة اللّه عليكم إذ أنجكم مّن ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبّحون أبنآءكم ويستحيون نسآءكم ....

ابراهيم (14) 6

ولقد فتنّا قبلهم قوم فرعون وجاءهم رسول كريم‌* أن أدّوا إلىّ عباد اللّه إنّى لكم رسول أمين‌* وأن لّاتعلوا على اللّه إنّى ءاتيكم بسلطن مّبين‌* وإنّى عذت بربّى وربّكم أن ترجمون‌* ولقد نجّينا بنى إسرءيل من العذاب المهين.

دخان (44) 17- 20 و 30

9. قوم ثمود

48) برخورد مستبدّانه قوم ثمود با پيامبر خويش:

ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت ...* وقال الَّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم مّن أرضنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا فأوحى‌ إليهم ربّهم لنهلكنّ الظَّلمين‌* واستفتحوا وخاب كلّ جبّار عنيد. [2]

ابراهيم (14) 9 و 13 و 15

10. قوم عاد

49) برخورد مستبدّانه قوم عاد با پيامبر خويش:

ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت ...* وقال الَّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم مّن أرضنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا فأوحى‌ إليهم ربّهم لنهلكنّ الظَّلمين‌* واستفتحوا وخاب كلّ جبّار عنيد.

ابراهيم (14) 9 و 13 و 15

50) نظام حاكم بر قوم عاد، نظامى استبدادى:

وتلك عاد جحدوا بايت ربّهم وعصوا رسله واتّبعوا أمر كلّ جبّار عنيد.

هود (11) 59

11. قوم نوح‌

51) برخورد مستبدّانه قوم نوح با وى:

ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت ...* وقال الَّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم مّن أرضنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا فأوحى‌ إليهم ربّهم لنهلكنّ‌

[1] جمله «و إذا خفت عليه ...» با توجّه به فضاى حاكم در آن زمان- كه پسران بنى‌اسرائيل را مى‌كشتند- مى‌تواند گوياى نكته ياد شده باشد.

[2] از اين‌كه قوم ثمود و ديگر اقوام، پيامبران خود را ميان دو راه ناخواسته قرار دادند و مجبورشان كردند كه يكى از آن دو را بپذيرند، روشن مى‌شود كه مردمى خودكامه بودند. «جبّار عنيد» نيز بازگوكننده همين حقيقت است.