responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 103

جبّارين وإنّا لن نّدخلها حتّى‌ يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنّا دخلون. [1]

مائده (5) 21 و 22

4. حاكمان عصر اصحاب اخدود

36) برخورد مستبدانه با مؤمنان در عصر اصحاب اخدود:

قتل أصحب الأخدود* النّار ذات الوقود* إذ هم عليها قعود* وهم على‌ ما يفعلون بالمؤمنين شهود* وما نقموا منهم إلّاأن يؤمنوا باللّه العزيز الحميد. [2]

بروج (85) 4- 8

5. حاكمان عصر اصحاب كهف‌

37) استبداد حاكمان عصر اصحاب كهف موجب فرار مؤمنان از شهر و پناه گرفتن آنان در غار:

أم حسبت أنّ أصحب الكهف والرّقيم كانوا من ءايتنا عجبا* إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنآ ءاتنا من لّدنك رحمة وهيّئ لنا من أمرنا رشدا* وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأوا إلى الكهف ينشر لكم ربّكم مّن رَّحمته ويهيّئ لكم مّن أمركم مّرفقا* ... ف ابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة ... وليتلطّف ولايشعرنّ بكم أحدا* إنّهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم فى ملّتهم ولن تفلحوا إذا أبدا. [3]

كهف (18) 9 و 10 و 16 و 19 و 20

6. حاكمان مصر

38) نظام حكومتى مصر در زمان يوسف (ع)، نظامى استبدادى و باعث زندانى شدن او:

قالت فذلكنَّ الَّذى لمتنَّنى فيه ولقد رودتّه عن نَّفسه فاستعصم ولئن لَّم يفعل مآ ءامره ليسجننّ وليكونا مّن الصَّغرين‌* ثمّ بدا لهم مّن بعد ما رأوا الأيت ليسجننّه حتّى‌ حين. [4]

يوسف (12) 32 و 35

7. فرعون‌

39) فرعون، حاكمى مستبدّ و خودكامه:

قال فرعون ءامنتم به قبل أن ءاذن لكم إنّ هذا لمكر مّكرتموه فى المدينة لتخرجوا منهآ أهلها ...* لأقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف ثمّ لأصلّبنّكم أجمعين‌* وما تنقم منّآ إلآّ أن ءامنَّا بايت ربّنا ...* و قال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى‌ وقومه ليفسدوا فى الأرض ويذرك وءالهتك قال سنقتّل أبنآءهم ونستحى نسآءهم وإنّا فوقهم قهرون.

اعراف (7) 123 و 124 و 126 و 127

اذهبآ إلى‌ فرعون إنّه طغى‌* قالا ربّنآ إنّنا نخاف أن يفرط علينآ أو أن يطغى‌. [5]

طه (20) 43 و 45

قال ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم إنّه لكبيركم الّذى علّمكم السّحر فلأقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف ولأصلّبنّكم فى جذوع النّخل ولتعلمنّ أيّنآ أشدّ عذابا وأبقى‌* قالوا لن نّؤثرك على‌ ما جآءنا من البيّنت والّذى فطرنا ....

طه (20) 71 و 72

قال لئن اتّخذت إلها غيرى لأجعلنّك من المسجونين.

شعراء (26) 29

قال ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم إنّه لكبيركم الّذى علّمكم السّحر فلسوف تعلمون لأقطّعنّ أيديكم‌


[1] منظور از «ارض مقدّس» در آيه، بيت‌المقدّس است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] شكنجه و قتل مؤمنان به سبب ايمان‌شان به خدا، از سوى حاكمان در زمان اصحاب اخدود، حكايت از تحمّل نكردن عقايد ديگران و روحيّه استبدادى آنان دارد.

[3] از اين‌كه عقيده توحيدى مخالفان را تحمل نمى‌كردند، معلوم مى‌شود بر عقيده و رأى خود، مستبد بوده‌اند.

[4] با توجّه به روشن شدن بى‌گناهى يوسف (ع) و روانه شدن آن حضرت به زندان مى‌توان دريافت كه عزيز مصر نيز از مستبدّان بوده است.

[5] طغيان و نيز ذكر ترس موسى و هارون (ع) از فرعون، نشان از خودكامگى فرعون دارد.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 103
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست