جبّارين وإنّا لن نّدخلها حتّى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها
فإنّا دخلون.[1]
مائده (5) 21 و 22
4. حاكمان عصر اصحاب اخدود
36) برخورد مستبدانه با مؤمنان در عصر اصحاب اخدود:
قتل أصحب الأخدود*
النّار ذات الوقود*
إذ هم عليها قعود*
وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود*
وما نقموا منهم إلّاأن يؤمنوا باللّه العزيز الحميد.[2]
بروج (85) 4- 8
5. حاكمان عصر اصحاب كهف
37) استبداد حاكمان عصر اصحاب كهف موجب فرار مؤمنان از شهر و پناه
گرفتن آنان در غار:
أم حسبت أنّ أصحب الكهف والرّقيم كانوا من ءايتنا عجبا* إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنآ ءاتنا من لّدنك رحمة
وهيّئ لنا من أمرنا رشدا*
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأوا إلى الكهف ينشر لكم ربّكم مّن رَّحمته
ويهيّئ لكم مّن أمركم مّرفقا*
... ف ابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة ... وليتلطّف ولايشعرنّ بكم أحدا* إنّهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم فى ملّتهم ولن تفلحوا
إذا أبدا.[3]
كهف (18) 9 و 10 و 16 و 19 و 20
6. حاكمان مصر
38) نظام حكومتى مصر در زمان يوسف (ع)، نظامى استبدادى و باعث زندانى
شدن او:
قالت فذلكنَّ الَّذى لمتنَّنى فيه ولقد رودتّه عن نَّفسه فاستعصم
ولئن لَّم يفعل مآ ءامره ليسجننّ وليكونا مّن الصَّغرين* ثمّ بدا لهم مّن بعد ما رأوا الأيت ليسجننّه حتّى حين.[4]
يوسف (12) 32 و 35
7. فرعون
39) فرعون، حاكمى مستبدّ و خودكامه:
قال فرعون ءامنتم به قبل أن ءاذن لكم إنّ هذا لمكر مّكرتموه فى
المدينة لتخرجوا منهآ أهلها ...*
لأقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف ثمّ لأصلّبنّكم أجمعين* وما تنقم منّآ إلآّ أن ءامنَّا بايت ربّنا ...* و قال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا فى الأرض
ويذرك وءالهتك قال سنقتّل أبنآءهم ونستحى نسآءهم وإنّا فوقهم قهرون.
اعراف (7) 123 و 124 و 126 و 127
اذهبآ إلى فرعون إنّه طغى* قالا ربّنآ إنّنا نخاف أن يفرط علينآ أو أن يطغى.[5]
طه (20) 43 و 45
قال ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم إنّه لكبيركم الّذى علّمكم السّحر
فلأقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف ولأصلّبنّكم فى جذوع النّخل ولتعلمنّ أيّنآ أشدّ
عذابا وأبقى* قالوا لن نّؤثرك على ما جآءنا من البيّنت والّذى فطرنا ....
طه (20) 71 و 72
قال لئن اتّخذت إلها غيرى لأجعلنّك من المسجونين.
شعراء (26) 29
قال ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم إنّه لكبيركم الّذى علّمكم السّحر
فلسوف تعلمون لأقطّعنّ أيديكم
[1] منظور از «ارض مقدّس» در آيه، بيتالمقدّس است. (مجمعالبيان،
ذيل آيه)
[2] شكنجه و قتل مؤمنان به سبب ايمانشان به خدا، از سوى حاكمان
در زمان اصحاب اخدود، حكايت از تحمّل نكردن عقايد ديگران و روحيّه استبدادى آنان
دارد.
[3] از اينكه عقيده توحيدى مخالفان را تحمل نمىكردند، معلوم
مىشود بر عقيده و رأى خود، مستبد بودهاند.
[4] با توجّه به روشن شدن بىگناهى يوسف (ع) و روانه شدن آن حضرت
به زندان مىتوان دريافت كه عزيز مصر نيز از مستبدّان بوده است.
[5] طغيان و نيز ذكر ترس موسى و هارون (ع) از فرعون، نشان از
خودكامگى فرعون دارد.