يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقى‌ وَ اتَّقُوا اللَّهَ‌ ....

بقره (2) 203

261. آمرزش حج گزار، در صورت درگذشت وى در ايّام تشريق:

وَ اذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ‌ [1] ...

بقره (2) 203

262. بهره‌مندى حاجيان از آمرزش خدا، در صورت به جاى آوردن حج با ويژگى‌هاى آن:

جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ قِياماً لِلنَّاسِ وَ الشَّهْرَ الْحَرامَ وَ الْهَدْيَ وَ الْقَلائِدَ ... اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ وَ أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

مائده (5) 97 و 98

14. حبيب نجّار

263. حبيب نجّار (مؤمن آل ياسين)، بهره‌مند از غفران الهى:

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ ... قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ‌ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَ جَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ‌ [2].

يس (36) 20 و 26 و 27

264. ايمان حبيب نجّار (مؤمن آل‌ياسين) به پروردگار، موجب مغفرت او:

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ ... إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ‌ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ‌ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي‌ [3] ...

يس (36) 20 و 25- 27

265. پيروى حبيب نجّار (مؤمن آل‌ياسين) از پيامبران الهى، سبب بهره‌مندى او از غفران پروردگار:

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ‌ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَ هُمْ مُهْتَدُونَ‌ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ‌ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي‌ ....

يس (36) 20 و 21 و 26 و 27

266. عبوديّت و بندگى خداوند، علّت آمرزش حبيب نجّار (مؤمن آل‌ياسين):

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ ... وَ ما لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ‌ أَ أَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَ لا يُنْقِذُونِ‌ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ‌ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي‌ ....

يس (36) 20 و 22 و 23 و 26 و 27

15. داود عليه السلام‌

267. بهره‌مندى داود عليه السلام از مغفرت الهى، در پى استغفار، سجده و انابه او به درگاه خداوند:

... وَ ظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَ خَرَّ راكِعاً وَ أَنابَ‌ فَغَفَرْنا لَهُ ذلِكَ‌ [4] ....

ص (38) 24 و 25

[1] . از امام صادق عليه السلام درباره «فمن تعجل فى يومين ...» نقل شده است: يعنى كسى كه در اين دو روز [از ايام تشريق‌] از دنيا برود، گناهان او بخشيده مى‌شود و «من تأخر ...» يعنى كسى كه مرگ او به تأخير افتد، در صورتى كه از كبائر اجتناب كند، گناهى بر او نيست. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 532)

[2] . مراد از «رجل» حبيب نجّار است. (الجامع لاحكام القرآن، قرطبى، ج 15، ص 14؛ مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 655)

[3] . براساس نظر بيشتر مفسران، مراد از «رجل» حبيب نجّار است. (مجمع البيان، ج 7- 8، ص 655)

[4] . مقصود از «خرّ راكعاً» مطابق نظر بيشتر مفسّران، سجده است. (الكشاف، ج 3، ص 371)