يموسى انَّ المَلَا يَأتَمِرونَ بِكَ لِيَقتُلوكَ فَاخرُج ....
قصص (28) 20
جدال مؤمن آلفرعون
41. استفاده مؤمن آلفرعون از شيوه جدل، در برابر منطق زور فرعونيان:
وقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن* الِ فِرعَونَ يَكتُمُ ايمنَهُ اتَقتُلونَ رَجُلًا ان يَقولَ رَبّىَ اللَّهُ وقَد جاءَكُم بِالبَيّنتِ مِن رَبّكُم وان يَكُ كذِبًا فَعَلَيهِ كَذِبُهُ وان يَكُ صادِقًا يُصِبكُم بَعضُ الَّذى يَعِدُكُم [1] ....
غافر (40) 28
خوف مؤمن آلفرعون
42. خوف مؤمن آلفرعون از هلاكت قوم خويش با عذاب استيصال همچون اقوام گذشته قبل از خود:
وقالَ الَّذى* امَنَ يقَومِ انّى اخافُ عَلَيكُم مِثلَ يَومِ الاحزاب* مِثلَ دَأبِ قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم ....
غافر (40) 30 و 31
43. ترس مؤمن آلفرعون از گرفتارى قوم خود به عذاب، در قيامت:
وقالَ الَّذى* امَنَ ...* ويقَومِ انّى اخافُ عَلَيكُم يَومَ التَّناد.
غافر (40) 30 و 32
خيرخواهى مؤمن آلفرعون---) همينمدخل، موعظههاى مؤمن آلفرعون
دعوت مؤمن آلفرعون
44. دعوت مؤمن آلفرعون از قوم خويش، براى توبه و برگشت به خداوند عزيز و بخشنده:
... وانا ادعوكُم الَى العَزيزِ الغَفر.
غافر (40) 42
45. علنى شدن دعوت مؤمن آلفرعون، هنگام احساس خطر از جان موسى عليه السلام:
وقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن* الِ فِرعَونَ يَكتُمُ ايمنَهُ اتَقتُلونَ رَجُلًا ان يَقولَ رَبّىَ اللَّهُ وقَد جاءَكُم بِالبَيّنتِ مِن رَبّكُم وان يَكُ كذِبًا فَعَلَيهِ كَذِبُهُ وان يَكُ صادِقًا يُصِبكُم بَعضُ الَّذى يَعِدُكُم انَّ اللَّهَ لا يَهدى مَن هُوَ مُسرِفٌ كَذّاب.
46. دعوت مؤمن آلفرعون از قومش، به راههاى نجات و رستگارى:
ويقَومِ ما لى ادعوكُم الَى النَّجوةِ وتَدعونَنى الَى النّار.
غافر (40) 41
47. دعوت مؤمن آلفرعون از قومش، به توحيد و خداى يگانه:
ويقَومِ ...* تَدعونَنى لِاكفُرَ بِاللَّهِ واشرِكَ بِهِ ما لَيسَ لى بِهِ عِلمٌ وانا ادعوكُم الَى العَزيزِ الغَفر.
غافر (40) 41 و 42
48. دعوتهاى مؤمن آلفرعون، از فرعونيان، براى عبرتگيرى از سرگذشت هلاكتبار امّتهاى كافر پيشين:
وقالَ الَّذى* امَنَ يقَومِ انّى اخافُ عَلَيكُم مِثلَ يَومِ الاحزاب* مِثلَ دَأبِ قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم [2] ...
[1] . تعبير «وان يك كاذباً فعليه كذبه» از باب جدل است، و گرنه مؤمن آلفرعون به صادق بودن موسى عليه السلام يقين داشت.
[2] . مقصود از «الّذى آمن» مؤمن آلفرعون است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 812)