دانستهاند. [1] مورّخان و مفسّران، نام وى را حبروك، [2] حزقيل، [3] حزبيل، حبيب و يا سمعان [4] ذكر كردهاند. در اين مدخل از آيات «و جاء رجل من اقصى المدينة» و «و قال رجل مؤمن من آل فرعون» استفاده شده است.
اهمّ عناوين: ايمان مؤمن آلفرعون، بينش مؤمن آلفرعون، دعوت مؤمن آلفرعون و هشدار مؤمن آلفرعون.
اتمامحجّت مؤمن آلفرعون
1. اتمامحجّت مؤمن آلفرعون بر فرعونيان، با بازگو كردن دلايل روشن و معجزات موسى عليه السلام:
وقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن* الِ فِرعَونَ يَكتُمُ ايمنَهُ اتَقتُلونَ رَجُلًا ان يَقولَ رَبّىَ اللَّهُ وقَد جاءَكُم بِالبَيّنتِ مِن رَبّكُم وان يَكُ كذِبًا فَعَلَيهِ كَذِبُهُ وان يَكُ صادِقًا يُصِبكُم بَعضُ الَّذى يَعِدُكُم انَّ اللَّهَ لا يَهدى مَن هُوَ مُسرِفٌ كَذّاب.
غافر (40) 28
احتجاج مؤمن آلفرعون
2. احتجاج مؤمن آلفرعون، به استوار نبودن شرك و بتپرستى بر علم و برهان:
وقالَ الَّذى* امَنَ يقَومِ اتَّبِعونِ ...* تَدعونَنى لِاكفُرَ بِاللَّهِ واشرِكَ بِهِ ما لَيسَ لى بِهِ عِلمٌ وانا ادعوكُم الَى العَزيزِ الغَفر.
غافر (40) 38 و 42
احتجاج مؤمن آلفرعون بر ضدّ قوم مشرك خود، به ناتوانايى معبودان آنان در دنيا و آخرت:
وقالَ الَّذى* امَنَ يقَومِ اتَّبِعونِ اهدِكُم سَبيلَ الرَّشاد* تَدعونَنى لِاكفُرَ بِاللَّهِ واشرِكَ بِهِ ما لَيسَ لى بِهِ عِلمٌ وانا ادعوكُم الَى العَزيزِ الغَفر* لا جَرَمَ انَّما تَدعونَنى الَيهِ لَيسَ لَهُ دَعوَةٌ فِى الدُّنيا ولا فِى الأخِرَةِ ....
غافر (40) 38 و 42 و 43
4. احتجاج مؤمن آلفرعون به ارائه دلايل روشن از سوى موسى عليه السلام جهت نبوّت و صداقت آن حضرت و ناروايى قتل وى:
وقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن* الِ فِرعَونَ يَكتُمُ ايمنَهُ اتَقتُلونَ رَجُلًا ان يَقولَ رَبّىَ اللَّهُ وقَد جاءَكُم بِالبَيّنتِ مِن رَبّكُم وان يَكُ كذِبًا فَعَلَيهِ كَذِبُهُ وان يَكُ صادِقًا يُصِبكُم بَعضُ الَّذى يَعِدُكُم ....
اطاعت از مؤمن آلفرعون
5. دعوت مؤمن آلفرعون از قوم خود، به اطاعت از راه خويش:
وقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن* الِ فِرعَونَ ...* وقالَ الَّذى* امَنَ يقَومِ اتَّبِعونِ اهدِكُم سَبيلَ الرَّشاد.
غافر (40) 28 و 38
6. اطاعت موسى عليه السلام از مؤمن آلفرعون و خروج از مصر، در پى توصيه مؤمن آلفرعون:
وجاءَ رَجُلٌ مِن اقصَا المَدينَةِ يَسعى قالَ يموسى انَّ المَلَا يَأتَمِرونَ بِكَ لِيَقتُلوكَ فَاخرُج انّى لَكَ مِنَ النصِحين* فَخَرَجَ مِنها خافًا يَتَرَقَّبُ قالَ رَبّ نَجّنى مِنَ القَومِ الظلِمين.
قصص (28) 20 و 21
[1] . مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 811؛ التفسير الكبير، ج 27، ص 50.
[2] . تاريخ طبرى، ج 1، ص 242.
[3] . مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 811.
[4] . الكشاف، ج 4، ص 162.