فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ.
قصص (28) 15-/ 19 و 30-/ 33
موسى عليه السلام و قبطيان---) همين مدخل، مسئوليّتهاىموسى عليه السلام، رسالت، قلمرو رسالت
موسى عليه السلام و قتل
710. قتل يك نفر به دست موسى عليه السلام قبل از گريز از مصر و هجرت به سوى مدين:
... وَ قَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْناكَ مِنَ الْغَمِّ وَ فَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلى قَدَرٍ يا مُوسى.
طه (20) 40
711. نجات موسى عليه السلام از كيفر قتل نفس در مصر:
712. انكار رسالت موسى عليه السلام از سوى فرعون، به دليل قتل نفس:
وَ إِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَ لا يَتَّقُونَ وَ لَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ فَأْتِيا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ قالَ أَ لَمْ نُرَبِّكَ فِينا وَلِيداً وَ لَبِثْتَ فِينا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ وَ فَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَ أَنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ قالَ فَعَلْتُها إِذاً وَ أَنَا مِنَ الضَّالِّينَ قالَ فِرْعَوْنُ وَ ما رَبُّ الْعالَمِينَ.
شعراء (26) 10 و 11 و 16 و 18-/ 20 و 23
713. اعتراف موسى عليه السلام به قتل نفس از روى اشتباه در مقابل فرعون:
وَ إِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَ لا يَتَّقُونَ فَأْتِيا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ قالَ أَ لَمْ نُرَبِّكَ فِينا وَلِيداً وَ لَبِثْتَ فِينا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ وَ فَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَ أَنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ قالَ فَعَلْتُها إِذاً وَ أَنَا مِنَ الضَّالِّينَ.
شعراء (26) 10 و 11 و 16 و 18-/ 20
موسى عليه السلام و گمراهى
714. اشتباه و ضلالت در زندگى موسى عليه السلام قبل از نبوّت و وحى:
وَ إِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ وَ لَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ وَ فَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَ أَنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ قالَ فَعَلْتُها إِذاً وَ أَنَا مِنَ الضَّالِّينَ [1].
شعراء (26) 10 و 14 و 19 و 20
موسى عليه السلام و گوساله سامرى
715. سوزاندن و افكندن گوساله سامرى به دريا از جانب موسى عليه السلام:
وَ ما أَعْجَلَكَ عَنْ قَوْمِكَ يا مُوسى قالُوا ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَ لكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْناها فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُ فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَ إِلهُ مُوسى فَنَسِيَ قالَ فَما خَطْبُكَ
[1] . بر اساس يك قول، منظور از ضلالت وقوع قتل از روى خطا و بدون قصد عمدى است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 292)