مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ.

سبأ (34) 22

22. چند برابر شدن عمل نيك به اندازه وزن مورچه كوچك، به امر خداوند:

إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ وَ إِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها وَ يُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً.

نساء (4) 40

23. بهره‌مندى انسان از پاداش بزرگ خداوند، در پى اجراى كار نيك به اندازه وزن مورچه كوچك:

إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ وَ إِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها وَ يُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً.

نساء (4) 40

24. عمل نيك به اندازه وزن مورچه كوچك، مورد توجّه و عنايت خداوند:

إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ وَ إِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها وَ يُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً.

نساء (4) 40

25. تنزيه خداوند از هرگونه ظلم، هرچند به اندازه وزن مورچه كوچك:

إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ وَ إِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها وَ يُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً.

نساء (4) 40

26. تنزيه خداوند از ظلم به اندازه وزن مورچه كوچك، ترغيبى براى اجراى كارهاى نيك و اجتناب از بديها:

إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ وَ إِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها وَ يُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً.

نساء (4) 40

نيز---) سليمان عليه السلام، سليمان عليه السلام و مورچگان‌

موريانه‌

موريانه، جانورى است كه چوب را مى‌خورد و آن را سوراخ سوراخ مى‌كند. [1] در اين مدخل از واژه‌ «دابّةالارض» استفاده شده است.

تغذيه موريانه‌

1. استفاده موريانه از چوب، در تغذيه:

فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى‌ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ‌ [2] ...

سبأ (34) 14

موريانه و سليمان عليه السلام‌

2. كشف مرگ سليمان عليه السلام با خوردن عصاى آن جناب، به وسيله موريانه، براى جنّيان، با افتادن آن حضرت:

وَ لِسُلَيْمانَ الرِّيحَ‌ ... فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى‌ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ ما لَبِثُوا فِي الْعَذابِ الْمُهِينِ.

سبأ (34) 12 و 14

موز

موز از گياهان علفى است و تنه‌اش چوبى و سخت نمى‌گردد و برگهاى آن نيز بسيار بزرگ مى‌شود و

[1] . لغت‌نامه، ج 13، ص 19240.

[2] . مراد از «دابّةالارض» موريانه است. (الكشاف، ج 2، ص 573)