رَبِّكُمْ وَ أَلْقَى الْأَلْواحَ وَ أَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَ كادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ وَ لا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
اعراف (7) 150
قالَ يا هارُونُ ما مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا أَلَّا تَتَّبِعَنِ أَ فَعَصَيْتَ أَمْرِي قالَ يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَ لا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ لَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي.
طه (20) 92-/ 94
56. يونس عليه السلام
340. سرزنش خدا از يونس عليه السلام به جهت خروج عجولانه از ميان قومش:
وَ إِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ.
صافّات (37) 139 و 140 و 142
57. يهود
341. سؤال توبيخى سران يهود از عوام خود درباره فاش كردن صفات پيامبر صلى الله عليه و آله نزد مسلمانان و نينديشيدن درباره آن:
وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ قالُوا أَ تُحَدِّثُونَهُمْ بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَ [1] فَلا تَعْقِلُونَ.
بقره (2) 76
342. سرزنش خدا از يهود، به دليل نسبت فقر به خدا و ادّعاى بىنيازى خود:
لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَ نَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما قالُوا وَ قَتْلَهُمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ نَقُولُ ذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ.
آلعمران (3) 181
343. موعظه افراد محكوم به هلاكت و عذاب به وسيله گروهى از يهوديان شهر ايله، مورد پرسش نكوهشى و اعتراضآميز گروهى ديگر از آنان:
وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَ يَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ وَ إِذْ قالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذاباً شَدِيداً قالُوا مَعْذِرَةً إِلى رَبِّكُمْ وَ لَعَلَّهُمْ [2] يَتَّقُونَ.
اعراف (7) 163 و 164
344. سؤال توبيخى خدا از يهود، درباره كشتن پيامبران و رضايت به آن:
لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَ نَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما قالُوا وَ قَتْلَهُمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ نَقُولُ ذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَ بِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ [3].
آلعمران (3) 181 و 183
345. تقاضاى جايگزينى قوانين جاهليّت به جاى احكام خدا از جانب يهود، موجب سؤال نكوهشى خدا:
وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ
[1] . براساس يك احتمال، «افلا تعقلون» خطاب سران يهود به ساير يهوديان است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 287)
[2] . مقصود از «القرية» شهر ايله است (الكشاف، ج 2، ص 170) و ملامتگران با متجاوزان همسو در ظلم و فسق بودند. (الميزان، ج 8، ص 296)
[3] . مقصود از «الذين قالوا ...» يهود است. (جامع البيان، ج 3، جزء 4، ص 260 و 262)