اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذابِ اللَّهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ قالُوا لَوْ هَدانَا اللَّهُ لَهَدَيْناكُمْ سَواءٌ عَلَيْنا أَ جَزِعْنا أَمْ صَبَرْنا ما لَنا مِنْ مَحِيصٍ.

ابراهيم (14) 21

48. مسيحيان‌

236. نكوهش خداوند از مسيحيان، به علت عقايد شرك آلود خويش:

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَ قالَ الْمَسِيحُ يا بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَ رَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَ مَأْواهُ النَّارُ وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ ... أَ فَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَ يَسْتَغْفِرُونَهُ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ‌ قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً ....

مائده (5) 72-/ 74 و 76

237. سؤال توبيخى خدا از نصارا، درباره انحراف از توحيد و پرستش عيسى عليه السلام و مادرش:

مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَ أُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ‌ قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ اللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ‌ [1].

مائده (5) 75 و 76

238. پرسش نكوهشى پيامبر صلى الله عليه و آله از نصارا، درباره انتساب دين مسيحيت به ابراهيم عليه السلام و فرزندان پيامبر او:

أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى‌ قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ‌ [2].

بقره (2) 140

49. مشركان‌

239. سرزنش مشركان به دليل نسبت دادن فرزند به خداوند:

وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ وَ خَلَقَهُمْ وَ خَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَ بَناتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحانَهُ وَ تَعالى‌ عَمَّا يَصِفُونَ.

انعام (6) 100

وَ يَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَ لَهُمْ ما يَشْتَهُونَ‌ [3].

نحل (16) 57

أَ فَأَصْفاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَ اتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِناثاً إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلًا عَظِيماً.

اسراء (17) 40

فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ الْبَناتُ وَ لَهُمُ الْبَنُونَ‌ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُونَ‌ أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ‌ وَلَدَ اللَّهُ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ‌ أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ.

صافّات (37) 149-/ 155

أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَ لَكُمُ الْبَنُونَ‌ أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ.

طور (52) 39 و 43

240. توبيخ مشركان، به علت گزينش معبودان باطل:

قُلْ أَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ اللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.

مائده (5) 76

[1] . جمله «أتعبدون ...» استفهام توبيخى است. (اعراب القرآن، درويش، ج 2، ص 537)

[2] . خداوند در آيه مذكور يهود و نصارا را توبيخ و ملامت نموده است كه ابراهيم عليه السلام و فرزندانش بر دين آنان نبوده، از دين آنان بيزار بودند. (التفسير الكبير، ج 4، ص 81)

[3] . آيه، نوعى عتاب و ملامت براى كسانى است كه اين نسبتها را به خدا مى‌دادند. (الميزان، ج 12، ص 274)