156. كفرورزى انسانها، مورد پرسش نكوهشى و توبيخى:

وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنا لِأَحَدِهِما جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنابٍ وَ حَفَفْناهُما بِنَخْلٍ وَ جَعَلْنا بَيْنَهُما زَرْعاً قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَ هُوَ يُحاوِرُهُ أَ كَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا لكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَ لا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً.

كهف (18) 32 و 37 و 38

قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ‌ [1].

عبس (80) 17

157. نينديشيدن و مطالعه نكردن كافران درباره موجودات جهان و تدبير آنها، مورد پرسش نكوهش‌آميز خدا:

أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْ‌ءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ.

انبياء (21) 30

أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ‌ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَ ما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ.

شعراء (26) 7 و 8

أَ فَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ‌ وَ إِلَى السَّماءِ كَيْفَ رُفِعَتْ‌ وَ إِلَى الْجِبالِ كَيْفَ نُصِبَتْ‌ وَ إِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ‌ فَذَكِّرْ إِنَّما أَنْتَ مُذَكِّرٌ لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ إِلَّا مَنْ تَوَلَّى‌ [2] وَ كَفَرَ.

غاشيه (88) 17-/ 23

158. سؤال توبيخى خدا در مورد رويگردانى كافران از پيامبر صلى الله عليه و آله و قرآن:

وَ ما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ‌ وَ لَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ‌ وَ ما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ‌ وَ ما هُوَ بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ‌ فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ‌ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ‌ لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ‌ [3].

تكوير (81) 22-/ 28

159. سؤال توبيخى خدا از كافران، درباره اقامه دلايل روشن و تعاليم كتابهاى آسمانى براى ايشان و پند نگرفتن آنان:

وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَ وَ لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى‌.

طه (20) 133

160. تكذيب جاهلانه آيات خدا از سوى كافران در دنيا، مورد پرسش نكوهش‌آميز او در قيامت:

وَ يَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآياتِنا فَهُمْ يُوزَعُونَ‌ حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُمْ بِآياتِي وَ لَمْ تُحِيطُوا بِها عِلْماً أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.

نمل (27) 83 و 84

161. احساس امنيّت كافران از عذاب زمينى يا آسمانى، مورد سؤال نكوهشى خدا:

وَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ أَ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذا هِيَ تَمُورُ أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ [4].

ملك (67) 6 و 16 و 17

162. انكار نعمتهاى الهى از سوى كافران مشرك، مورد سؤال توبيخ‌آميز خدا:

وَ اللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى‌ بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا

[1] . آيه «قتل الانسان ما اكفره» در نهايت مذمت و جامع ملامت است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 15، جزء 30، ص 121)

[2] . همزه در «افلا ينظرون» براى انكار و توبيخ است. (روح المعانى، ج 16، جزء 30، ص 207)

[3] . جمله «فاين تذهبون» براى توبيخ و تعجيز است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 15، جزء 30، ص 164)

[4] . استفهام آيه، در مقام توبيخ آنان است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 14، جزء 29، ص 66)