[1] لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً.

نوح (71) 1 و 10 و 13

150. توجه و انديشه نكردن قوم نوح درباره پيامد طرد مؤمنان، سؤال نكوهشى آن حضرت:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ‌ وَ يا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالًا إِنْ أَجرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَ ما أَنَا بِطارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَ لكِنِّي أَراكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ‌ وَ يا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ.

هود (11) 25 و 29 و 30

151. سؤال توبيخى نوح از قومش، درباره عدم پذيرش رسالت و دعوت او:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ‌ قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ آتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ‌ أَ نُلْزِمُكُمُوها وَ أَنْتُمْ لَها كارِهُونَ.

هود (11) 25 و 28

37. كافران‌

152. ملامت كافران مغرور، به سبب بى‌باكى و گستاخى در برابر پروردگار:

يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ‌ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ‌ كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ.

انفطار (82) 6 و 7 و 9

153. نكوهش كافران مشرك، به دليل عبرت نگرفتن از سرنوشت امّتهاى پيشين:

أَ لَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ‌ ... فَأَهْلَكْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ. [2]

انعام (6) 6

أَ وَ لَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِها أَنْ لَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَ نَطْبَعُ عَلى‌ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ‌ [3].

اعراف (7) 100

وَعَدَ اللَّهُ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْكُفَّارَ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها هِيَ حَسْبُهُمْ وَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَ لَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ‌ كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَ أَكْثَرَ أَمْوالًا وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ‌ أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْراهِيمَ وَ أَصْحابِ مَدْيَنَ وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.

توبه (9) 68-/ 70

وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى‌ أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَ فَلا تَعْقِلُونَ.

يوسف (12) 109

أَ لَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ وَ قالُوا إِنَّا كَفَرْنا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَ إِنَّا لَفِي‌

[1] . آيه «و مالكم لاترجون ...» كنايه از ملامت آنان است. (تفسير التحرير والتنوير، ج 29، جزء 29، ص 200)

[2] . بنا بر اين احتمال كه مراد از استفهام توبيخ آنان باشد. (روح‌المعانى، ج 5، جزء 7، ص 135) خطاب در «لكم» به كافران وقت نزول آيه است. (تفسير التحرير والتنوير، ج 4، جزء 7، ص 138؛ مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 427)

[3] . جمله «و نطبع على‌ قلوبهم» در مقام ذمّ است. (التبيان، ج 4، ص 482)