صالِحٌ أَ لا تَتَّقُونَ أَ تُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ فِي جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ وَ زُرُوعٍ وَ نَخْلٍ طَلْعُها هَضِيمٌ وَ تَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ.
شعراء (26) 141 و 142 و 146- 149
108. توبيخ صالح عليه السلام از قوم ثمود، به جهت ترك استغفار و عجله در عذاب:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... قالَ يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ لَوْ لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [1].
نمل (27) 45 و 46
109. سرزنش صالح عليه السلام از ثموديان، به علت ساختن خانه در دل كوهها و خوشگذرانى در آنها:
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ أَ لا تَتَّقُونَ أَ تُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ وَ تَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً [2] فارِهِينَ.
شعراء (26) 141 و 142 و 146 و 149
19. جاهلان
110. اشخاص جاهل و فاقد فهم عميق براى درك حقايق، مورد نكوهش خدا:
أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَ إِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَما لِهؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً.
نساء (4) 78
111. جهل و ترديد درباره احاطه علمى خدا، مورد نكوهش و ملامت:
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ [3].
مجادله (58) 7 و 8
20. جنّيان
112. سرزنش و مؤاخذه جنّيان در قيامت، به دليل بى اعتنايى در برابر پيامبران و انذار دهندگان:
يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ أَ لَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتِي وَ يُنْذِرُونَكُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا شَهِدْنا عَلى أَنْفُسِنا [4] ...
انعام (6) 130
113. سرزنش جنّيان، به دليل تكذيب نعمتهاى الهى:
وَ خَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.
الرّحمن (55) 15 و 16
يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطانٍ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.
الرّحمن (55) 33 و 34
[1] . مقصود از «السّيئة» عذاب است و استفهام در «لم تستعجلون» توبيخ است. (الميزان، ج 15، ص 373).
[2] . همزه در «اتتركون ...» استفهام انكارى توبيخى است. (اعراب القرآن الكريم، درويش، ج 7، ص 113)
[3] . آيات مزبور مذمت و توبيخ «منافقان» است. (الميزان، ج 19، ص 185)
[4] . استفهام در آيه براى توبيخ است. (الكشاف، ج 2، ص 66)