72. سؤال نكوهشى پيامبر صلى الله عليه و آله در مورد پندار نادرست اهل كتاب از دين ابراهيم عليه السلام و فرزندانش و انتساب آنان به يهوديت و نصرانيت:

قُلْ أَ تُحَاجُّونَنا فِي اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ‌ أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى‌ قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.

بقره (2) 139 و 140

73. پيامبر صلى الله عليه و آله مأمور پرسش نكوهشى از اهل كتاب، با آگاه ساختن آنان از بدترين كيفر و فرجام براى گروهى از آنان:

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ.

مائده (5) 60

74. پيامبر صلى الله عليه و آله مأمور سؤال توبيخ‌آميز از اهل كتاب، به دليل بازداشتن مؤمنان از راه خدا، در عين آگاه بودن به زشتى آن:

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَها عِوَجاً وَ أَنْتُمْ شُهَداءُ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ.

آل‌عمران (3) 99

75. پيامبر صلى الله عليه و آله مأمور سؤال توبيخ‌آميز از اهل كتاب، به دليل جدال و احتجاج آنان با مؤمنان در شئون خدا، به رغم همسويى هر دو گروه در اعتقاد به ربوبيت پروردگار:

قُلْ أَ تُحَاجُّونَنا فِي اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ.

بقره (2) 139

76. سرزنش اهل كتاب به دليل كفر آنان نسبت به پيامبر اعظم صلى الله عليه و آله:

لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ الْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ الْمُشْرِكِينَ فِي نارِ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أُولئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ [1].

بيّنه (98) 1 و 2 و 6

77. بسيارى از اهل‌كتاب، مردمانى بدكردار و مستحقّ ملامت:

وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتابِ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَكَفَّرْنا عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ لَأَدْخَلْناهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ‌ وَ لَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُونَ‌ [2].

مائده (5) 65 و 66

78. سرزنش اهل‌كتاب، به جرم گرايش آنان به دوران جاهليّت:

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ‌ ... أَ فَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ.

مائده (5) 49 و 50

79. نكوهش اهل‌كتاب به جهت ناديده گرفتن پيمان الهى و دين‌فروشى:

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ‌

[1] . آيات، درصدد بيان توبيخ اهل‌كتاب است. (الجوهرالثمين، ج 6، ص 436)

[2] . آيات، در مقام ذمّ اهل كتاب است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 4، جزء 6، ص 255)