4. ابوجهل‌

39. سؤال توبيخى خدا از ابوجهل، درباره اعمال و رفتارش با پيامبر صلى الله عليه و آله و بى‌توجّهى وى به آگاهى و نظارت الهى:

أَ رَأَيْتَ الَّذِي يَنْهى‌ عَبْداً إِذا صَلَّى‌ أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‌ أَ لَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرى‌ [1].

علق (96) 9-/ 14

5. احبار

40. نكوهش احبار يهود، به سبب عمل نكردن به محتواى دعوتهاى خويش:

أَ تَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَ تَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ أَ [2] فَلا تَعْقِلُونَ.

بقره (2) 44

41. احبار، مورد توبيخ خداوند، به سبب بى‌تفاوتى در برابر حرام‌خوارى و سخنان نارواى مردم خود:

لَوْ لا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَ أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُونَ.

مائده (5) 63

42. نكوهش احبار به جهت همسويى با كافران و داورى ستمگرانه، درباره مؤمنان:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ‌ ... وَ يَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هؤُلاءِ أَهْدى‌ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا.

نساء (4) 51

نيز---) همين مدخل، ملامت‌شدگان، عالمان دين‌

6. اصحاب ايكه‌

43. اصحاب ايكه، مورد نكوهش شعيب عليه السلام به سبب بى‌تقوايى:

كَذَّبَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ‌ إِذْ قالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَ لا تَتَّقُونَ.

شعراء (26) 176 و 177

7. اصحاب‌الجنّة

44. سرزنش صاحبان باغ سوخته از سوى يكديگر، در پى بخل‌ورزى و نپرداختن حقوق بينوايان:

إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ ... فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَ هُمْ نائِمُونَ‌ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ‌ أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ‌ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى‌ بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ.

قلم (68) 17 و 19 و 20 و 24 و 30

45. نكوهش صاحبان باغ سوخته از سوى عاقل‌ترين آنان، به سبب ترك تسبيح و ذكر خدا:

إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ‌ فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَ هُمْ نائِمُونَ‌ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ‌ قالَ أَوْسَطُهُمْ أَ لَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْ لا تُسَبِّحُونَ.

قلم (68) 17 و 19 و 20 و 28

8. اصحاب‌القريه‌

46. سرزنش مردم انطاكيه از سوى حبيب نجار، به علت تكذيب رسولان الهى و اعتقاد به بتها و معبودان باطل:

وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ‌ إِذْ أَرْسَلْنا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُما فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ‌ قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا وَ ما أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْ‌ءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ‌ وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا

[1] . منظور از «الذى ينهى» ابوجهل است (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 782) و آيات ياد شده در مذمت او است. (انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 4، ص 435)

[2] . مخاطب آيه، عالمان يهود [احبار] اند. (مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 215؛ الكشاف، ج 1، ص 133).