يَدُعُّ الْيَتِيمَ.
ماعون (107) 1 و 2
28. طمع
29. حرص و طمع به مال دنيا، نكوهيده و موجب ملامت:
ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً وَ جَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً وَ بَنِينَ شُهُوداً وَ مَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ [1].
مدّثر (74) 11-/ 15
29. عجله
30. خروج عجولانه يونس عليه السلام از ميان قومش، موجب ملامت او:
وَ إِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ [2].
صافّات (37) 139 و 140 و 142
30. عدم تعقّل---) همين مدخل، عوامل ملامت، خردناورزى
31. عيبجويى
31. عيبجويى، خصلتى ناپسند و موجب نكوهش:
وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ [3].
قلم (68) 10-/ 13
وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ.
همزه (104) 1
32. غفلت
32. غفلت از قيامت، سبب نكوهش از جانب خدا:
وَ جاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ [4].
ق (50) 21 و 22
33. غفلت در نماز، از عوامل نكوهش:
فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ.
ماعون (107) 4 و 5
33. كفر
34. كفرورزى، از موجبات نكوهش و ملامت:
وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَ رَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَ اسْمَعُوا قالُوا سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.
بقره (2) 93
يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ أَنْتُمْ تَشْهَدُونَ.
آلعمران (3) 70
قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلى ما تَعْمَلُونَ.
آلعمران (3) 98
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ.
آلعمران (3) 106
وَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ رِئاءَ النَّاسِ وَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ مَنْ يَكُنِ الشَّيْطانُ لَهُ قَرِيناً فَساءَ قَرِيناً وَ ما ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ... [5]
نساء (4) 38 و 39
وَ لَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلى رَبِّهِمْ قالَ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى وَ رَبِّنا قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ.
انعام (6) 30
[1] . آيات ياد شده در مذمت و نكوهش است. (الكشاف، ج 4، ص 647)
[2] . «مليم» يعنى داخل در ملامت، از سوى خود يا ديگرى. (انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 3، ص 471)
[3] . اوصاف مذكور در آيات مذكور، درصدد مذمت و ملامت است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 14، جزء 29، ص 73- 74)
[4] . خطاب در آيات مزبور به نحو تحكّم و توبيخ است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 12، جزء 26، ص 308)
[5] . آيات تقريع بر ايمان نياوردن و توبيخ بر انفاق در غير راه خدا است. (التبيان، ج 3، ص 198)