responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 209

يَدُعُّ الْيَتِيمَ.

ماعون (107) 1 و 2

28. طمع‌

29. حرص و طمع به مال دنيا، نكوهيده و موجب ملامت:

ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً وَ جَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً وَ بَنِينَ شُهُوداً وَ مَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ [1].

مدّثر (74) 11-/ 15

29. عجله‌

30. خروج عجولانه يونس عليه السلام از ميان قومش، موجب ملامت او:

وَ إِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ‌ إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ‌ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ‌ [2].

صافّات (37) 139 و 140 و 142

30. عدم تعقّل---) همين مدخل، عوامل ملامت، خردناورزى‌

31. عيبجويى‌

31. عيبجويى، خصلتى ناپسند و موجب نكوهش:

وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ‌ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ‌ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ‌ عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ‌ [3].

قلم (68) 10-/ 13

وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ.

همزه (104) 1

32. غفلت‌

32. غفلت از قيامت، سبب نكوهش از جانب خدا:

وَ جاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ [4].

ق (50) 21 و 22

33. غفلت در نماز، از عوامل نكوهش:

فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ‌ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ.

ماعون (107) 4 و 5

33. كفر

34. كفرورزى، از موجبات نكوهش و ملامت:

وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَ رَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَ اسْمَعُوا قالُوا سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.

بقره (2) 93

يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ أَنْتُمْ تَشْهَدُونَ.

آل‌عمران (3) 70

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلى‌ ما تَعْمَلُونَ.

آل‌عمران (3) 98

يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ.

آل‌عمران (3) 106

وَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ رِئاءَ النَّاسِ وَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ مَنْ يَكُنِ الشَّيْطانُ لَهُ قَرِيناً فَساءَ قَرِيناً وَ ما ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ... [5]

نساء (4) 38 و 39

وَ لَوْ تَرى‌ إِذْ وُقِفُوا عَلى‌ رَبِّهِمْ قالَ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى‌ وَ رَبِّنا قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ.

انعام (6) 30


[1] . آيات ياد شده در مذمت و نكوهش است. (الكشاف، ج 4، ص 647)

[2] . «مليم» يعنى داخل در ملامت، از سوى خود يا ديگرى. (انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 3، ص 471)

[3] . اوصاف مذكور در آيات مذكور، درصدد مذمت و ملامت است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 14، جزء 29، ص 73- 74)

[4] . خطاب در آيات مزبور به نحو تحكّم و توبيخ است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 12، جزء 26، ص 308)

[5] . آيات تقريع بر ايمان نياوردن و توبيخ بر انفاق در غير راه خدا است. (التبيان، ج 3، ص 198)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست