6. اسراف
7. زياده روى در انفاق، موجب سرزنش و حسرت:
وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً.
اسراء (17) 29
7. اطاعت از شيطان
8. پيروى از شيطان، موجب سرزنش شدن به هنگام حسابرسى:
وَ قالَ الشَّيْطانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَ وَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَ ما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَ لُومُوا أَنْفُسَكُمْ ....
ابراهيم (14) 22
8. بتپرستى---) همين مدخل، عوامل ملامت، شرك
9. بخل
9. بخلورزى و ترك انفاق، باعث سرزنش و مذمّت:
وَ لا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ ما بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ ... [1]
آلعمران (3) 180
وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ ... فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً [2].
أَ فَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى وَ أَعْطى قَلِيلًا [3] وَ أَكْدى.
نجم (53) 33 و 34
وَ ما لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ....
حديد (57) 10
وَ أَمَّا مَنْ بَخِلَ وَ اسْتَغْنى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرى.
ليل (92) 8 و 10
10. بىاعتنايى به مستمندان
10. نكوهش اصحاب باغ سوخته به سبب بىاعتنايى به مستمندان و نپرداختن حقوق آنان:
إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ.
قلم (68) 17 و 24 و 30
11. طرد اشخاص مستمند، از موجبات نكوهش:
أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ فَذلِكَ الَّذِي يَدُعُ الْيَتِيمَ وَ لا يَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ [4].
ماعون (107) 1-/ 3
11. بىاعتنايى به نابينا
12. بىاعتنايى به نابينا، موجب ملامت:
عَبَسَ وَ تَوَلَّى أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى.
عبس (80) 1 و 2 و 10
12. بىعفّتى
13. بىعفّتى و ارضاى غريزه جنسى از راه نامشروع، موجب سرزنش و ملامت:
وَ الَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ.
مؤمنون (23) 5 و 6
معارج (70) 29 و 30
[1] . مقصود از «سيطوّقون» اين است كه با اين مذمت بين اهل محشر محشور مىشوند. (تفسير التحرير و التنوير، ج 3، جزء 4، ص 182)
[2] . بنابر اينكه «ملوماً محسوراً» در پى خوددارى از انفاق [بخل] باشد. (مجمع البيان، ج 5- 6، ص 635).
[3] . آيات مزبور در مقام توبيخ است. (التبيان، ج 9، ص 435)
[4] . با اينكه مواسات با يتيم و مستمند واجب نيست، اما گاهى افراد براى ترك نوافل نكوهش مىشوند. (التفسير الكبير، ج 32، ص 106)