[1] مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَ اللَّهُ قَدِيرٌ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

ممتحنه (60) 7

رزق اهل مكّه‌

34. تأمين رزق مردم مكّه، به امر خدا:

وَ قالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى‌ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَ وَ لَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبى‌ إِلَيْهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ رِزْقاً مِنْ لَدُنَّا ....

قصص (28) 57

35. دعاى ابراهيم عليه السلام براى تأمين روزى اهل مكه، از سوى خدا:

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً وَ ارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَراتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ....

بقره (2) 126

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً ...

رَبَّنا ... عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ‌ ... وَ ارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ‌ يَشْكُرُونَ.

ابراهيم (14) 35 و 37

رفاه اهل مكّه---) رفاه، رفاه اهل مكّه‌

بازار مكّه‌

36. وجود بازارهاى متعدّد مكّه، در عصر بعثت پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ قالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَ يَمْشِي فِي الْأَسْواقِ‌ [2] ...

فرقان (25) 7

بركت مكّه‌

37. مكّه، سرزمين با بركت، براى جهانيان:

إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَ هُدىً لِلْعالَمِينَ.

آل‌عمران (3) 96

وَ نَجَّيْناهُ وَ لُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ‌ [3].

انبياء (21) 71

بناى مكّه‌

38. مكّه، داراى بافت سكونتى، در عصر حضرت ابراهيم عليه السلام:

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً [4] ...

ابراهيم (14) 35

39. ابراهيم عليه السلام، اسكان‌دهنده شمارى از ذرّيّه‌اش در مكّه و در كنار كعبه:

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَ اجْنُبْنِي وَ بَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ‌ رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَ ارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ.

ابراهيم (14) 35 و 37

[1] . مقصود از ضمير در «منهم» كفّار مكّه است، كه در فتح مكّه با اسلام آوردن آنان دوستى با مؤمنان حاصل گرديد و مغفرت الهى بر آنان شامل شد. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 408)

[2] . قائلان اين قول، كفار قريش در مكه بودند كه معتقد بودند پيامبر نبايد از جنس بشر باشد و به بازار برود. (الكشاف، ج 3، ص 266؛ التفسير المنير، ج 19، ص 22)

[3] . بر اساس اين احتمال كه مقصود از «الارض الّتى باركنا ...» مكّه باشد. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 89؛ تاج‌التراجم، ج 3، ص 1418)

[4] . بنابراين كه دعاى ابراهيم عليه السلام پس از مشاهده سكونت اسماعيل عليه السلام و هاجر و قبيله «جُرهم» باشد. (الميزان، ج 12، ص 68)