فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا ... فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَ ....
يوسف (12) 30 و 31
مكر سامرى
100. مكر و نيرنگ سامرى، در ساختن تنديس گوساله و گمراه كردن بنىاسرائيل:
... فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُ فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَ إِلهُ مُوسى فَنَسِيَ قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ قالَ بَصُرْتُ بِما لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها وَ كَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي [1].
طه (20) 87 و 88 و 95 و 96
مكر شيطان
101. سست و بىبنيادى مكر و نيرنگ شيطان:
... إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطانِ كانَ ضَعِيفاً.
نساء (4) 76
مكر ظالمان
102. مكر و نيرنگ بزرگ ستمگران:
قالُوا تَقاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَ أَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ ما شَهِدْنا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَ إِنَّا لَصادِقُونَ وَ مَكَرُوا مَكْراً وَ مَكَرْنا مَكْراً وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا ....
نمل (27) 49 و 50 و 52
مكر عاد
103. مكر و توطئه قوم عاد، عليه هود عليه السلام و توكّل وى در برابر توطئههاى آنان:
قالُوا يا هُودُ .... قالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَ اشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ مِنْ دُونِهِ فَكِيدُونِي جَمِيعاً ثُمَّ لا تُنْظِرُونِ.
هود (11) 53-/ 55
مكر عبدالله بنابَىّسلول
104. توطئه و مكر عبدالله بنابَىّ، در ماجراى افك، عليه پيامبر صلى الله عليه و آله و خانواده آن حضرت:
إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ ... وَ الَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ [2].
نور (24) 11
105. مكر عبدالله بنابى، عليه پيامبر صلى الله عليه و آله با قصد اخراج آن حضرت از مدينه:
يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ ....
منافقون (63) 8
مكر عليه اسلام---) اسلام، توطئه عليه اسلام
مكر عليه محمّد صلى الله عليه و آله---) همين مدخل، مكربنىنضير، مكر عبداللهبنابَىّ، مكر كافران، مكر منافقان، مكرهمسران محمّد، مكر يهود
مكر فرعون
106. مكر و نيرنگ فرعون، با متّهم كردن موسى عليه السلام به ساحرى دروغپرداز:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا وَ سُلْطانٍ مُبِينٍ
[1] . سامرى به حيلههايى دست يافته بود كه مىتوانست مجسّمه حيوان صدادار بسازد. (تفسير التحرير والتنوير، ج 8، جزء 16، ص 296)
[2] . طرّاح ماجراى «افك» عبدالله بنابى سلول بود. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 206؛ الكشاف، ج 3، ص 217)