[1] لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ ...
رعد (13) 33
6. ضلالت
6. مكر و خودفريبى مشركان، زمينهساز گمراهى آنان:
... بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ ... وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ.
7. لغزش
7. فريب و نيرنگ، آن هم با سوگندهاى دروغ، موجب لغزش افراد و سست شدن اعتقاد آنان:
وَ لا تَتَّخِذُوا أَيْمانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَ تَذُوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ....
نحل (16) 94
8. نفرت از حق
8. تنفّر مشركان از حق و اسلام، پيامد مكر و حيلهگرى آنان:
وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ جاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ فَلَمَّا جاءَهُمْ نَذِيرٌ ما زادَهُمْ إِلَّا نُفُوراً اسْتِكْباراً فِي الْأَرْضِ وَ مَكْرَ السَّيِّئِ ....
فاطر (35) 42 و 43
9. محروميّت از محبّت خدا
9. محروميّت نيرنگبازان، از محبّت الهى:
وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً.
نساء (4) 107
تزيين مكر
10. تزيين مكر كافران، عامل شرك و گمراهى آنان:
... وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ ... بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ ... وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ.
تهمت مكر
11. متّهم كردن جادوگران به مكر و نيرنگ از سوى فرعون، پس از ايمان آوردن به موسى عليه السلام:
قالَ فِرْعَوْنُ آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ ....
اعراف (7) 123
ثبت مكر
12. ثبت و كتابت نيرنگ مكّاران، از سوى فرشتگان:
وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آياتِنا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ.
يونس (10) 21
حكم مكر
13. جواز مكر و خدعه، در برابر نيرنگ و حيله دشمنان:
وَ مَكَرُوا وَ مَكَرَ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ.
آلعمران (3) 54
إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ اللَّهَ وَ هُوَ خادِعُهُمْ ....
نساء (4) 142
... وَ يَمْكُرُونَ وَ يَمْكُرُ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ.
انفال (8) 30
وَ مَكَرُوا مَكْراً وَ مَكَرْنا مَكْراً وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ.
نمل (27) 50
14. حرمت توطئه و مكر و نيرنگ:
وَ قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلَّهِ الْمَكْرُ جَمِيعاً
[1] . وصف شرك به مكر و حيله اشاره به اين نكته دارد كه ريشه شرك و پرستش غير خدا، مكر و حيله است.