151. بندگى به نحو شايسته و رجوع مكرّر و دايمى سليمان عليه السلام به خدا، از موجبات تمجيد و ستايش او از جانب خداوند:

وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ.

ص (38) 30

29. شهيدان‌

152. مدح خداوند از شهيدان جنگ احد، با بيان وفادارى آنان به عهد خود با خداوند تا مرز شهادت و كشته شدن در راه خدا:

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى‌ نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلًا [1].

احزاب (33) 23

153. ستايش و مدح خداوند از شهيدان جنگ بدر، با بيان وفادارى آنان به عهد خود با خدا تا مرز شهادت و كشته شدن در راه خدا:

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى‌ نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلًا [2].

احزاب (33) 23

30. طالوت عليه السلام‌

154. طالوت عليه السلام از پادشاهان برگزيده و مورد ستايش خداوند:

وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً قالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا وَ نَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَ لَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَ زادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَ الْجِسْمِ وَ اللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ.

بقره (2) 247

31. عالمان اهل كتاب‌

155. عالمان اهل كتاب، مورد مدح و ستايش خداوند، به سبب اوصاف خوب و خشوع آنان در برابر خداوند:

قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى‌ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً وَ يَقُولُونَ سُبْحانَ رَبِّنا إِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولًا وَ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ يَبْكُونَ وَ يَزِيدُهُمْ خُشُوعاً. [3]

اسراء (17) 107- 109

32. عالمان بنى اسرائيل‌

156. مدح و ستايش خداوند از عالمان بنى اسرائيل، به علت بهره‌مندى آنان از علم به كتاب الهى:

فَخَرَجَ عَلى‌ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا يا لَيْتَ لَنا مِثْلَ ما أُوتِيَ قارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ‌ وَ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً وَ لا يُلَقَّاها إِلَّا الصَّابِرُونَ. [4]

قصص (28) 79 و 80

157. عالمان بنى اسرائيل، مورد تمجيد، به علت برخورد با دلباختگان به دنيا و تشويق آنان به ايمان و عمل صالح:

فَخَرَجَ عَلى‌ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا يا لَيْتَ لَنا مِثْلَ ما أُوتِيَ قارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ‌ وَ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ‌

[1] . بنا بر يك احتمال، مراد از «من المؤمنين رجال صدقوا ...» شهيدان غزوه احُد است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 549)

[2] . بنا بر احتمال ديگر، مقصود از «من المؤمنين رجال صدقوا ...» شهيدان غزوه احُد و بدر است. (همان؛ معالم‌التنزيل، ج 3، ص 624)

[3] . «الذين اوتوا العلم» كسانى‌اند كه پيش از نزول قرآن به آنان علم تورات داده شده است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 688)

[4] . «فخرج على‌ قومه» يعنى قارون بر بنى‌اسرائيل ظاهرشد. تكيه بر وصف «اوتوا العلم»، مشعر به عليّت است. (همان، ج 7-/ 8، ص 417)