... إِلَّا الَّذِينَ عاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ‌ ....

توبه (9) 7

وَ إِنْ نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ‌ ....

توبه (9) 12

... قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ‌ ....

توبه (9) 13

إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً [1].

فتح (48) 1

55. ضرورت اعلام الغاى اعتبار پيمان صلح به طرف معاهده:

وَ إِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى‌ سَواءٍ [2] ...

انفال (8) 58

بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.

توبه (9) 1

وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِي‌ءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَ رَسُولُهُ‌ ....

توبه (9) 3

56. ابطال اعتبار پيمانهاى صلح مسلمانان صدر اسلام از سوى خدا و پيامبر صلى الله عليه و آله در پى نقض آن به وسيله مشركان:

بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.

توبه (9) 1

57. سوگند مشركان صدر اسلام بر وفادارى پيمان صلح خود با مسلمانان:

وَ إِنْ نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ‌ ....

توبه (9) 12

نيز---) حديبيه، صلح‌

معاهده عدم تعرض---) همين مدخل، احكام معاهده، فسخ معاهده‌

ناقضان معاهده‌

58. يهوديان بنى نضير و بنى قريظه، نقض كننده معاهدات خويش با پيامبر صلى الله عليه و آله:

أَ وَ كُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ‌ [3].

بقره (2) 100

59. پايبند نبودن اكثر مشركان، بر پيمان عدم تعرض خويش، در صورت تسلط بر مؤمنان:

كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ رَسُولِهِ إِلَّا الَّذِينَ عاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ‌ ... كَيْفَ وَ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْواهِهِمْ وَ تَأْبى‌ قُلُوبُهُمْ وَ أَكْثَرُهُمْ فاسِقُونَ‌ لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ‌ [4].

توبه (9) 7 و 8 و 10

[1] . در احتمالى مراد از «فتح» در آيه شريفه صلح حديبيه است. (مجمع البيان، ج 9-/ 10، ص 166؛ الكشاف، ج 4، ص 332)

[2] . «على سواء» به معناى مساوى و برابر بودن است و مقصود از آن تساوى در آگاهى به لغو پيمان نامه است. (مجمع البيان، ج 3- 4، ص 850؛ معالم التنزيل، بغوى، ج 2، ص 302)

[3] . در احتمالى، آيه اشاره دارد به معاهداتى كه بين رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و يهود وجود داشته و آنها آن را نقض كردند، مثل يهود بنى قريظه و بنى نضير كه عهد بستند با پيامبر صلى الله عليه و آله كه كسى را عليه آن حضرت يارى نكنند، ولى آن را نقض كردند و در جنگ خندق با مشركان مكه بر ضد اسلام همكارى كردند. (الكشف و البيان، ثعلبى، ج 1، ص 242؛ مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 328)

[4] . وصف «فاسقون و معتدون» بيانگر اين است كه اكثريت اينان ناقض عهد و ميثاق‌اند، به دليل دشمنى و بغضى كه در درون دارند مقصود از «فسق» و «معتدون» در هر دو آيه، خروج از عهد و ذمّه است. (الميزان، ج 9، ص 158)