معاهده با اهل كتاب‌

35. برقرارى معاهده صلح بين پيامبر صلى الله عليه و آله و يهوديان بنى قريظه از اهل كتاب:

أَ وَ كُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ‌ [1].

بقره (2) 100

36. انعقاد معاهده صلح و عدم تعرض پيامبر صلى الله عليه و آله با يهود بنى نضير از اهل كتاب:

أَ وَ كُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ.

بقره (2) 100

37. هم پيمانى بعضى از اهل كتاب (يهود بنى قريظه) با مشركان مكه، در غزوه احزاب:

وَ أَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ‌ [2] ...

احزاب (33) 26

38. انعقاد قرارداد حكومت اسلامى و اهل كتاب، عامل مصونيت آنان براى زيستن در جامعه اسلامى:

... وَ لَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ‌ ...

ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَ حَبْلٍ مِنَ النَّاسِ‌ [3] ...

آل‌عمران (3) 110 و 112

قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ‌ ... وَ لا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ.

توبه (9) 29

39. معاهده منافقان صدر اسلام و اهل كتاب (بنى نضير) عليه پيامبر صلى الله عليه و آله:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَ لا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَ إِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ‌ [4] ...

حشر (59) 11

معاهده با بنى قريظه---) همين مدخل، معاهده با اهل كتاب‌

معاهده با بنى نضير---) همين مدخل، معاهده با اهل كتاب‌

معاهده با كافران‌

40. صحت معاهده و پيمان همكارى و ترك مخاصمه با جوامع كافر و غير مسلمان:

... الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى‌ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ‌ ....

نساء (4) 90

... الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ‌ الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَ هُمْ لا يَتَّقُونَ‌ وَ إِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى‌ سَواءٍ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخائِنِينَ.

انفال (8) 55 و 56 و 58

[1] . برخى «عاهدوا عهداً» را مربوط به عهدهاى يهود بنى نضير و بنى قريظه دانسته‌اند كه در جنگ خندق آن را نقض نمودند. (مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 328؛ معالم التنزيل، بغوى، ج 1، ص 146)

[2] . آيات درباره يهود بنى قريظه است كه به مشركان مكه‌در غزوه احزاب كمك كردند و پيمانى كه با پيامبر صلى الله عليه و آله داشتند نقض كردند. (مجمع البيان، ج 7-/ 8، ص 551؛ معالم التنزيل، بغوى، ج 3، ص 627)

[3] . مقصود از «حبل من الناس» مى‌تواند هرگونه تعهد و پيمان با مسلمانان بر وجه ذمه يا غير آن از شكلهاى مختلف امان باشد. (مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 814)

[4] . مقصود از «اهل كتاب» در آيه، يهود بنى نضير و بنى قريظه است. (الكشف و البيان، ثعلبى، ج 9، ص 284؛ معالم‌التنزيل، بغوى، ج 5، ص 62)