2. ايمان‌

95. ايمان، از موانع معاشرت دوستانه با استهزاگران ارزشهاى دينى:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَ لَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ الْكُفَّارَ أَوْلِياءَ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ‌ وَ إِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوها هُزُواً وَ لَعِباً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ.

مائده (5) 57 و 58

3. تقوا

96. تقواى الهى زمينه ساز اجتناب از معاشرت دوستانه با استهزاگران:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَ لَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ الْكُفَّارَ أَوْلِياءَ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ‌ وَ إِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوها هُزُواً وَ لَعِباً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ.

مائده (5) 57 و 58

نيز---) همين مدخل، معاشرت با منافقان‌

معاشرت با اهل باطل‌

97. ترك همنشينى و معاشرت با اهل باطل، مورد توصيه خداوند:

عَنِ الْمُجْرِمِينَ‌ ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ وَ كُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخائِضِينَ.

مدّثر (74) 41 و 42 و 45

98. مجرمان و گناهكاران از همنشينان و معاشرت كنندگان با اهل باطل:

عَنِ الْمُجْرِمِينَ‌ ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ وَ كُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخائِضِينَ.

مدّثر (74) 41 و 42 و 45

99. معاشرت با اهل باطل، موجب گرفتار شدن به آتش جهنم:

عَنِ الْمُجْرِمِينَ‌ ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ وَ كُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخائِضِينَ.

مدّثر (74) 41 و 42 و 45

معاشرت با اهل كتاب‌

100. معاشرت و روابط دوستانه با اهل كتاب، زمينه خروج از صف مؤمنان:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى‌ أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ‌ ....

مائده (5) 51

101. معاشرت و روابط دوستانه با اهل كتاب، موجب قرار گرفتن در زمره ظالمان و محروميت از هدايت الهى:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى‌ أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.

مائده (5) 51

102. معاشرت با اهل كتاب در ازدواج با زنان پاك دامن و عفيف آنان:

... وَ طَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَ طَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ وَ لا مُتَّخِذِي أَخْدانٍ‌ ... [1]

مائده (5) 5

[1] . بنابرروايتى از امام صادق عليه السلام مقصود از «المحصنات من الذين اوتوا الكتاب» زنان پاكدامن و عفيف هستند. (التفسير العياشى، ج 2، ص 14) و درباره ازدواج با اهل كتاب ميان فقهاء شيعه و مفسران اختلاف نظر وجود دارد ولى مشهور ميان آنان عدم جواز ازدواج دايم است و آيه را بر ازدواج موقت يا ازدواج با كتابى مسلمان شده حمل كرده‌اند. (زبدة البيان، ج 2، ص 666- 667؛ التبيان، ج 3، ص 445- 446؛ الجوهر الثمين، ج 2، ص 143- 144؛ الميزان، ج 5، ص 205- 206 و 216- 217)