37. قدرت خداوند بر زنده ساختن مجدد انسانها حتى در صورت تبديل آنها به سنگ و آهن پاسخ خداوند به شبهه مشركان در چگونگى زنده شدن مردگان پس از تبديل انسانها به استخوان و خاك:
وقالوا اءِذا كُنّا عِظمًا ورُفتًا اءِنّا لَمَبعوثونَ خَلقًا جَديدا.
اسراء (17) 49
قُل كونوا حِجارَةً او حَديدا.
اسراء (17) 50
كيفر انكار معاد
38. انكار معاد، سبب نابودى و سقوط انسان:
اءِذا مِتنا وكُنّا تُرابًا وعِظمًا اءِنّا لَمَدينون ء قالَ تاللَّهِ ان كِدتَّ لَتُردين [1].
صافّات (37) 53 و 56
39. انكار معاد، سبب گرفتارى به عذاب آخرتى:
وقالوا ان هِىَ الّا حَياتُنَا الدُّنيا وما نَحنُ بِمَبعوثين ء ولَو تَرَى اذ وُقِفوا عَلى رَبّهِم قالَ الَيسَ هذا بِالحَقّ قالوا بَلى ورَبّنا قالَ فَذوقوا العَذابَ بِما كُنتُم تَكفُرون.
انعام (6) 29 و 30
والَّذى قالَ لِولِدَيهِ افٍّ لَكُما اتَعِدانِنى ان اخرَجَ وقَد خَلَتِ القُرونُ مِن قَبلى وهُما يَستَغيثانِ اللَّهَ ويلَكَ ءامِن انَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقولُ ما هذا الّا اسطيرُ الاوَّلين ء اولكَ الَّذينَ حَقَّ عَلَيهِمُ القَولُ فى امَمٍ قَد خَلَت مِن قَبلِهِم مِنَ الجِنّ والانسِ انَّهُم كانوا خسِرين.
احقاف (46) 17 و 18
وامّا مَن اوتِىَ كِتبَهُ وراءَ ظَهرِه ء فَسَوفَ يَدعوا ثُبورا ء ويَصلى سَعيرا ء انَّهُ ظَنَّ ان لَن يَحور.
انشقاق (84) 10-/ 12 و 14
40. گرفتارى منكران معاد به غلها و زنجيرهاى آويخته بر گردن:
وان تَعجَب فَعَجَبٌ قَولُهُم اءِذا كُنّا تُربًا اءِنّا لَفى خَلقٍ جَديدٍ اولكَ الَّذينَ كَفَروا بِرَبّهِم واولكَ الاغللُ فى اعناقِهِم واولكَ اصحبُ النّارِ هُم فيها خلِدون.
رعد (13) 5
41. باد سوزان و آب داغ و سايهاى از دود سياه كيفر منكران معاد:
واصحبُ الشّمالِ ما اصحبُ الشّمال ء فى سَمومٍ وحَميم ء وظِلّمِن يَحموم ء لا بارِدٍ ولا كَريم ء وكانوا يَقولونَ اذا مِتنا وكُنّا تُرابًا وعِظمًا اءِنّا لَمَبعوثون.
واقعه (56) 41-/ 44 و 47
42. انكار معاد و حيات مجدّد انسانها، مايه گرفتارى به شكنجه و عذاب ابدى در دوزخ:
ولَو شِئنا لَأتَينا كُلَّ نَفسٍ هُدها ولكِن حَقَّ القَولُ مِنّى لَاملَانَّ جَهَنَّمَ مِنَ الجِنَّةِ والنّاسِ اجمَعين ء فَذوقوا بِما نَسيتُم لِقاءَ يَومِكُم هذا انّا نَسينكُم وذوقوا عَذابَ الخُلدِ بِما كُنتُم تَعمَلون.
سجده (32) 13 و 14
وقيلَ اليَومَ نَنسكُم كَما نَسيتُم لِقاءَ يَومِكُم هذا ومَأوكُمُ النّارُ وما لَكُم مِن نصِرين ء ذلِكُم بِانَّكُمُ اتَّخَذتُم ءايتِ اللَّهِ هُزُوًا وغَرَّتكُمُ الحَيوةُ الدُّنيا فَاليَومَ لا يُخرَجونَ مِنها ولا هُم يُستَعتَبون.
جاثيه (45) 34 و 35
[1] . مقصود از «لتردين» هلاكت است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 694)