قالَ أَ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى وَ لكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ....
بقره (2) 260
3. اعتقاد ابراهيم عليه السلام به معاد و احياى مردگان در قيامت:
وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى قالَ أَ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى وَ لكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ....
وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ وَ الَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ وَ لا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ.
شعراء (26) 69 و 81 و 87
4. درخواست ابراهيم عليه السلام از خدا، براى رسوا نكردن وى در قيامت:
5. تصديق معاد در صحف ابراهيم عليه السلام:
أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِما فِي صُحُفِ مُوسى وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى وَ أَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى وَ أَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَ أَحْيا وَ أَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى.
نجم (53) 36 و 37 و 42 و 44 و 47
6. اعتقاد به معاد، سبب عبادت و شكرگزارى به درگاه خدا، از ديدگاه ابراهيم عليه السلام:
وَ إِبْراهِيمَ إِذْ قالَ .... فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَ اعْبُدُوهُ وَ اشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [1].
عنكبوت (29) 16 و 17
استبعاد معاد---) همين مدخل، انكار معاد و تعجّب از معاد
استهزاى معاد
7. استهزاى معاد، از سوى منكران آن:
وَ قالُوا أَ إِذا كُنَّا عِظاماً وَ رُفاتاً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً ... فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا ... فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَ يَقُولُونَ مَتى هُوَ ....
اسراء (17) 49 و 51
أَ يَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ وَ كُنْتُمْ تُراباً وَ عِظاماً أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ قالُوا أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ وَ آباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ.
مؤمنون (23) 35 و 82 و 83
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَ إِذا كُنَّا تُراباً وَ آباؤُنا أَ إِنَّا لَمُخْرَجُونَ لَقَدْ وُعِدْنا هذا نَحْنُ وَ آباؤُنا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
نمل (27) 67 و 68 و 71
وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ.
سبأ (34) 7
بَلْ عَجِبْتَ وَ يَسْخَرُونَ وَ إِذا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ وَ إِذا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ وَ قالُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ.
صافّات (37) 12-/ 16
[1] . «اليه ترجعون» در مقام تعليل براى جمله «واعبدوهواشكرو له» مىباشد و به همين دليل است كه حرف عطف در آن تكرار نشده است. (الميزان، ج 16، ص 120)