39. تهديد شدن اهلكتاب به مسخ شدن، همانند اصحاب سبت، در صورت ايمان نياوردن به قرآن:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَما لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا.
نساء (4) 47
4. بنىاسرائيل
40. مسخ شدن گروهى از بنىاسرائيل، به فرمان خداوند:
يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ ...
وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ.
بقره (2) 47 و 65
وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ ... فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ ... [1]
مائده (5) 12 و 13
5. كافران---) همين مدخل، مسخ قلب
6. مردم شهر ايله---) همين مدخل، مسخشدگان، اصحاب سبت
مسخ قلب
41. مسخ قلب انسان، نتيجه كفر و لجاجت او:
وَ نُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَ أَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ نَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ.
انعام (6) 110
42. مسخ شدن قلب و ادراك كافران، مايه ايمان نياوردن آنان، حتّى با ديدن روشنترين معجزات:
وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ جاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِها قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللَّهِ وَ ما يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ وَ نُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَ أَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ نَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ.
انعام (6) 109 و 110
43. مسخ قلب، موجب سرگردانى كافران، در طغيان خود:
منشأ مسخ
44. اصحاب سبت و تبديل شدن آنان به بوزينه، به امر تكوينى خداوند:
بقره (2) 65
قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ ....
مائده (5) 60
وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ ... فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ ما نُهُوا عَنْهُ قُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ.
اعراف (7) 163 و 166
45. تنها مشيّت خداوند، سبب مسخ شدن مشركان:
وَ لَوْ نَشاءُ لَمَسَخْناهُمْ عَلى مَكانَتِهِمْ فَمَا
[1] . بنا بر قولى، مراد از «لعناهم» يعنى آنها را به صورت بوزينه و خوك مسخ كرديم. (روحالمعانى، ج 4، جزء 6، ص 131)