به صورت قبله:

وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ‌ ....

بقره (2) 150

58. تعيين مسجد الحرام با عنوان قبله، موجب روشن شدن حقّانيّت پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله:

وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ [1] ...

بقره (2) 150

59. تغيير قبله از بيت‌المقدّس به مسجدالحرام، حادثه‌اى مهم و سرنوشت‌ساز، در تاريخ اسلام:

قَدْ نَرى‌ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ‌ وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ إِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ‌ وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِي وَ لِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.

بقره (2) 144 و 149 و 150

60. قبله شدن مسجد الحرام، نعمتى بزرگ، همچون نعمت رسالت:

وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ‌ ... وَ لِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ‌ .... كَما أَرْسَلْنا فِيكُمْ رَسُولًا ....

بقره (2) 150 و 151

61. قبله شدن مسجد الحرام، موجب از ميان رفتن سوژه تبليغاتى دشمنان بر ضدّ اسلام و مسلمانان:

... فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ [2] ...

بقره (2) 150

62. فراهم آمدن زمينه دستيابى مسلمانان به هدايتهاى ويژه، از هدفهاى تعيين مسجد الحرام به صورت قبله آنان:

... فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ‌ ... لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.

بقره (2) 150

63. ضرورت ذكر و ياد خداوند، به علت نعمت قبله شدن مسجد الحرام:

وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِي وَ لِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ‌ فَاذْكُرُونِي‌ ....

بقره (2) 150 و 152

64. تغيير قبله از بيت‌المقدّس به مسجدالحرام، مقتضى لزوم شكرگزارى به درگاه خداوند:

وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ‌ .... فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَ اشْكُرُوا لِي وَ لا تَكْفُرُونِ.

بقره (2) 150 و 152

65. لزوم رو نمودن به مسجدالحرام، در بقيّه مساجد:

... وَ أَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ [3] ...

اعراف (7) 29

قداست مسجد الحرام‌

66. مسجدالحرام، مكانى مقدّس و مهم:

... وَ لا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ‌ ....

بقره (2) 191

... إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرامَ‌ ....

توبه (9) 28

كف زدن در مسجدالحرام‌

67. كف و سوت زدن در مسجد الحرام، از عادات و رسوم اعراب جاهلى قريش:

وَ ما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكاءً وَ تَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ.

انفال (8) 35

مسجد الحرام و كافران---) همين مدخل، احكام‌

مسجد الحرام، ممانعت از مسجدالحرام‌

[1] . از علامات و حقّانيّت رسول‌اكرم صلى الله عليه و آله نزد علماى يهود و نصارا نماز خواندن ايشان به دو قبله بوده است و در غير اين صورت او را پيامبر مژده داده شده نمى‌شناختند و حجّتى داشتند. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 428)

[2] . «لئلّايكون للنّاس عليكم حجّة»؛ بنا بر يك وجه تفسيرى در آيه، علماى يهود از ويژگيهاى پيامبر آخرالزّمان چنين مى‌دانستند كه قبله او كعبه است. وقتى ديدند به سوى بيت‌المقدّس نماز مى‌خواند، ايراد مى‌گرفتند و سوژه تبليغاتى آنان بود. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 428)

[3] . از امام صادق عليه السلام روايت شده است: مراد از آيه «واقيمواوجوهكم عند كلّ مسجد» مساجد نوبنياد است كه مردم مأمورند [هنگام عبادت‌] در آنها رو به مسجدالحرام بايستند. (تهذيب‌الاحكام، ج 2، ص 43، ح 4، ب 5؛ تفسير نورالثقلين، ج 2، ص 18، ح 57)