وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَ لكِنْ لا تُبْصِرُونَ‌ تَرْجِعُونَها إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.

واقعه (56) 83-/ 85 و 87

نجات از مرگ‌

270. رهايى و نجات موسى عليه السلام در زمان كودكى، از مرگ به دست دشمنش (فرعون)، از ارهاصات آن حضرت:

وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى‌ أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَ عَدُوٌّ لَهُ وَ أَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَ لِتُصْنَعَ عَلى‌ عَيْنِي‌ إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى‌ مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى‌ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ وَ قَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْناكَ مِنَ الْغَمِّ وَ فَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنِينَ‌ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلى‌ قَدَرٍ يا مُوسى‌ وَ اصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي.

طه (20) 37 و 39-/ 41

271. مانع شدن سكونت در برج و باروهاى محكم براى نجات از مرگ و مردن، پندارى نادرست:

أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ ....

نساء (4) 78

نشانه‌هاى مرگ---) احتضار

نعمت مرگ‌

272. مرگ و فانى شدن، از نعمتهاى خداوند براى جنّ و انس:

كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ‌ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.

الرّحمن (55) 26 و 28

273. كفران نعمت انسان، در برابر نعمت حيات و مرگ:

وَ هُوَ الَّذِي أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ.

حج (22) 66

وقت مرگ---) همين مدخل، زمان مرگ‌

نيز---) اجل، برزخ، بهشت، جهنّم، رجعت، شهادت، قتل، ميّت‌

مُركِّب/ اسما و صفات‌

اين صفت فعلى الهى از باب تفعيل [تركيب‌] به معناى به هم پيونددهنده و مفهوم متعارف تركيب كردن است و يك بار در قرآن به معناى پيونددهنده صورت و تن آدمى ذكر شده است. [1] اين صفت الهى به صورت مطلق (مركب) در ادعيه آمده است. [2]

فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ.

انفطار (82) 8

مركّب---) قلم‌

مرواريد

مرجان، مرواريد خُرد [3] و گوهرى سرخ رنگ است، كه از جانور دريايى داراى گونه‌هاى بسيار، به دست مى‌آيد. [4] در اين مدخل از واژه «مرجان» استفاده شده است.

[1] . اسما و صفات الهى فقط در قرآن، ج 1، ص 615

[2] . جنّة الامان، ص 316؛ المقام الاسنى، ص 95

[3] . مفردات، ص 764، «مرج»؛ نثر طوبى‌، ج 2، ص 392، «م‌ر ج ن»

[4] . نثر طوبى‌، ج 1، ص 392، «م ر ج ن»