[1] وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ‌ ...

بقره (2) 173

قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى‌ طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً ... فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ ....

انعام (6) 145

إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ ... فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

نحل (16) 115

13. بهره‌گيرى مضطرّ از مردار، مشروط به عمدى نبودن اضطرار:

إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ‌ [2].

بقره (2) 173

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ ... فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ‌ [3].

مائده (5) 3

وَ ما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ قَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ‌ ....

انعام (6) 119

قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى‌ طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً ... فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

انعام (6) 145

إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

نحل (16) 115

خوردن مردار

14. گناه نشمردن خوردن مردار در حال اضطرار، پرتوى از آمرزشگرى خدا:

إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ ... فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

بقره (2) 173

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ ... وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ‌ ....

مائده (5) 3

قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى‌ طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً ....

انعام (6) 145

15. تجويز خوردن مردار در حال اضطرار، برخاسته از رحمت الهى:

إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ ... فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

بقره (2) 173

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ ... فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

مائده (5) 3

قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى‌ طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً ... فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

انعام (6) 145

[1] . «باغ» از «بغى» به معناى طلب است، (لسان‌العرب، ج 1، ص 455، «بغا») به قرينه جملات قبل يعنى «غير طالب للإضطرار»، بنابراين كسى كه خود را مضطرّ كند مشمول حكم آيه نيست‌

[2] . فعل مجهول «اضطرّ» و «أضطررتم» و نيز قيد «غير باغ و لا عاد» نشان مى‌دهد كه جواز استفاده از محرّمات در حال اضطرار، مخصوص زمانى است كه بدون اختيار عارض كسى شود، نه اينكه انسان خود را از روى عمد و اختيار مضطرّ سازد

[3] . در روايتى از امام باقر عليه السلام آمده كه منظور از «غير متجانف» اين است كه از روى تعمّد بر گناه نباشد. (تفسير قمى، ج 1، ص 162؛ البرهان، ج 2، ص 247، ح 1)