responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 27  صفحه : 46

تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى‌ وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ.

بقره (2) 120

128. بهره‌مندى پيامبر صلى الله عليه و آله از دين و هدايت الهى، بى‌نيازكننده ايشان، از جلب رضايت يهود و نصارا:

وَ لَنْ تَرْضى‌ عَنْكَ الْيَهُودُ وَ لَا النَّصارى‌ حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى‌ وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ.

بقره (2) 120

رضايت خدا از محمّد صلى الله عليه و آله‌

129. سوگند خداوند به نور خورشيد و تاريكى شب جهت تأكيد بر قطع نشدن ارتباط او با پيامبر صلى الله عليه و آله و ناخرسند نبودن از آن حضرت:

وَ الضُّحى‌ وَ اللَّيْلِ إِذا سَجى‌ ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ ما قَلى‌.

ضحى (93) 1- 3

130. محمّد صلى الله عليه و آله، جوياى رضايت الهى:

وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ‌ ... أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ‌ [1] الْمَصِيرُ.

آل‌عمران (3) 161 و 162

131. درپى رضايت الهى بودن محمّد صلى الله عليه و آله، نشانه پاكى ساحت وى از هرگونه خيانت:

وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ‌ ... أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ‌ [2] ...

آل‌عمران (3) 161 و 162

132. يكسان نبودن سرنوشت پيامبر صلى الله عليه و آله جوينده رضاى خداوند با سرنوشت همواركنندگان خشم الهى بر خود:

وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَ مَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ‌ أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ.

آل‌عمران (3) 161 و 162

رضايت محمّد صلى الله عليه و آله‌

133. لزوم تلاش براى كسب خشنودى پيامبر صلى الله عليه و آله، به جاى كسب خشنودى مؤمنان:

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ.

توبه (9) 62

134. خشنودى محمّد صلى الله عليه و آله، جلوه خشنودى خداوند:

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ‌ [3].

توبه (9) 62

135. ايمان واقعى، مستلزم تلاش براى دستيابى به خشنودى پيامبر صلى الله عليه و آله:

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ.

توبه (9) 62

136. منافقان، محروم از رضايت و خشنودى پيامبر صلى الله عليه و آله:

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ‌ أَ لَمْ يَعْلَمُوا


[1] . با توجّه به آيه قبل، احتمال داده مى‌شود كه طالب رضوان الهى پيامبر صلى الله عليه و آله باشد.

[2] . «أفمن اتّبع رضوان اللّه ...» براى بيان اين مطلب است كه‌نسبت دادن خيانت به پيامبر صلى الله عليه و آله، ظالمانه است، چرا كه او پيرو خشنودى خدا است و خيانتكار، گرفتار خشم الهى. (الميزان، ج 4، ص 57)

[3] . مفرد آمدن ضمير «يرضوه»، با اينكه ظاهر عطف به «واو»، اقتضاى تثنيه آن را دارد، براى اين است كه خشنود كردن پيامبر صلى الله عليه و آله از خشنود ساختن خداوند جدا نيست. (روح‌المعانى، ج 6، جزء 10، ص 186)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 27  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست