responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 27  صفحه : 185

[1] مِنْها رَضُوا وَ إِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ.

توبه (9) 58

وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ‌ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.

نور (24) 48 و 50

1174. تشكيك منافقان، درعدالت پيامبر صلى الله عليه و آله، مورد مذمت و توبيخ خداوند:

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَ إِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ.

توبه (9) 58

1175. رسالت پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله در راستاى رفع تبعيضها و ايجاد عدالت در جامعه بشرى:

فَلِذلِكَ فَادْعُ وَ اسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ قُلْ آمَنْتُ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتابٍ وَ أُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ لا حُجَّةَ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنا وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ.

شورى (42) 15

1176. پيامبر صلى الله عليه و آله موظف به رعايت عدالت، در داورى بين اهل ذمه:

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ‌ [2].

مائده (5) 42

1177. روا نداشتن هيچ نوع ظلم و بى عدالتى از سوى خدا و محمّد صلى الله عليه و آله، در مقام حكم و داورى:

واذا دُعوا الَى اللَّهِ ورَسولِهِ لِيَحكُمَ بَينَهُم‌ ...* ... أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.

نور (24) 48 و 50

1178. اطمينان خاطر همسران محمّد به موضع و تصميم عادلانه آن حضرت، درباره تأخير و تقدم همخوابگى با هر يك از آنان:

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللَّاتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ... ذلِكَ أَدْنى‌ أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَ لا يَحْزَنَّ وَ يَرْضَيْنَ بِما آتَيْتَهُنَ‌ [3] كُلُّهُنَ‌ ...

احزاب (33) 50 و 51


[1] . مراد از «هم» منافقان است. در شأن نزول آمده كه وقتى پيامبر صلى الله عليه و آله مشغول تقسيم غنايم جنگ حنين بود «ذى الخويصره تميمى» «حرقوص بن زهير» به پيامبر خطاب كرد: اعدل يا رسول اللّه. پيامبر صلى الله عليه و آله فرمود: واى بر تو، اگر من عدالت را رعايت نكنم چه كسى رعايت مى‌كند؟!. (مجمع البيان، ج 5-/ 6، ص 62-/ 63)

[2] . به اعتبار اينكه يهوديان مدينه موظف به پرداخت جزيه بودند، مى‌توان آنان را اهل ذمه حساب كرد. (مجمع البيان، ج 3-/ 4، ص 302)

[3] . اينكه خداوند در فلسفه واگذارى اختيار تصميم‌گيرى‌در همخوابگى با همسران و يا ردّ و قبول زنانى كه خود را به آن حضرت هبه مى‌كنند به پيامبر صلى الله عليه و آله گفته است، چنين حقّى به سبب جلب رضايت همسران است، حكايت مى‌كند كه آنان پيامبر صلى الله عليه و آله را در تصميم و موضعگيرى‌اش در قبال آنان، عادل مى‌دانسته‌اند.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 27  صفحه : 185
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست