responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 27  صفحه : 176

1106. دلسوزى پيامبر صلى الله عليه و آله براى رنج و گرفتارى امت:

لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ.

توبه (9) 128

1107. پيامبر صلى الله عليه و آله، فردى دلسوز، مهربان و رئوف براى مؤمنان:

لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ.

توبه (9) 128

... وَ اخْفِضْ جَناحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ.

حجر (15) 88

31. رحمت‌

1108. پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله، رحمت براى جهانيان:

لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ‌ ... بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ‌ [1].

توبه (9) 128

وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ.

انبياء (21) 107

1109. پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله، رحمتى براى مؤمنان:

... وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلى‌ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلًا [2].

نساء (4) 83

وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ‌ ... وَ رَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ‌ ....

توبه (9) 61

لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ‌ ... بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ‌ رَحِيمٌ.

توبه (9) 128

1110. رويگردانى از پيامبر رحمت، دلسوز و مهربان، نشانه جهل و نادانى:

وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى‌ بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ‌ لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ.

توبه (9) 127 و 128

1111. توجّه به خصلت والاى رحمت و مهربانى پيامبر صلى الله عليه و آله، زمينه‌ساز اجابت در برابر دعوت آن حضرت:

لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ‌ [3].

توبه (9) 128

1112. لطف و رحمت خاصّ پيامبر صلى الله عليه و آله به مؤمنان، نعمت مهمّ الهى به آنان:

لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ‌ [4].

توبه (9) 128

32. زهد

1113. پيامبر صلى الله عليه و آله داراى زندگى زاهدانه:

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَ أُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلًا وَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِناتِ مِنْكُنَ‌


[1] . در معناى «لقد جاءكم» آمده است: «لقد جاءكم أيّها النّاس ...». (الميزان، ج 9، ص 411)

[2] . مراد از «رحمته» پيامبر صلى الله عليه و آله و ... است. (الكشّاف، ج 1، ص 542)

[3] . از اوصاف ذكر شده در آيه براى پيامبر صلى الله عليه و آله تأكيد براى گرايش مردم و اجابت آنان در برابر دعوت آن حضرت فهميده مى‌شود. (الميزان، ج 9، ص 412)

[4] . آيه در مقام امتنان است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 27  صفحه : 176
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست