وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً ....

مائده (5) 42

820. ره نيافتن هيچ‌گونه انحراف، در مشاهدات قلبى محمّد صلى الله عليه و آله:

ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى‌ ما زاغَ الْبَصَرُ وَ ما طَغى‌.

نجم (53) 11 و 17

821. سلامت عقلانى محمّد صلى الله عليه و آله، ضامن دريافت صحيح قرآن از فرشته وحى، و مصونيّت مرحله دريافت، از خطا و تحريف:

وَ ما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ.

تكوير (81) 22

عوامل عصمت محمّد صلى الله عليه و آله‌

1. استعاذه‌

822. استعاذه به خداى سميع و عليم، وسيله عصمت پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ إِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ.

اعراف (7) 200

وَ إِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.

فصّلت (41) 36

2. توجّه به مؤاخذه خدا

823. توجّه به مؤاخذه الهى از سوى پيامبر صلى الله عليه و آله، عاملى براى مصونيت آن حضرت، از دروغ بستن به خدا:

وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ‌ لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ‌ ثُمَّ لَقَطَعْنا مِنْهُ الْوَتِينَ.

حاقّه (69) 44-/ 46

3. حكمت‌

824. برخوردارى محمّد صلى الله عليه و آله از حكمت، زمينه مصونيت آن حضرت از خطا، و مايه عصمت وى:

وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ‌ ... وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْ‌ءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ ....

نساء (4) 113

4. خوف از عذاب‌

825. خوف و هراس محمّد صلى الله عليه و آله از عذاب بزرگ الهى، بازدارنده آن حضرت از هر گونه نافرمانى:

قُلْ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ.

زمر (39) 13

5. رضايت خدا

826. عصمت محمّد صلى الله عليه و آله از هرگونه خيانت، به سبب طلب خشنودى خدا از سوى وى:

وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ‌ ... أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ‌ ....

آل‌عمران (3) 161 و 162

6. لطف خفىّ الهى‌

827. عصمت محمّد صلى الله عليه و آله ازتأثير ترفندهاى لغزش‌آفرين مشركان، در پرتو افاضه ثبات قدم و لطف خفىّ الهى:

وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا [1].

اسراء (17) 74

828. امتنان خدا بر محمّد صلى الله عليه و آله، به سبب عصمت و مصون داشتن او از كمترين لغزش، در اجراى رسالت خويش:

وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.

اسراء (17) 74

7. نعمت خدا

829. لطف و نعمت الهى، مقتضى مصونيّت پيامبر صلى الله عليه و آله از بيمارى جنون:

ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ.

قلم (68) 2

[1] . «ثبّتناك» در احتمالى به معناى ثبات قلب به لطف خفى الهى است. (مجمع البيان، ج 5-/ 6، ص 665)؛ برخى مفسّران معتقدند كه مقصود از تثبيت، عصمت افاضه شده از جانب خداوند است. (الميزان، ج 13، ص 184)