responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 83

322. اطاعت از رسول خدا صلى الله عليه و آله، نشانه ايمان مؤمنان:

آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا غُفْرانَكَ رَبَّنا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ.

بقره (2) 285

الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا إِنَّنا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا وَ قِنا عَذابَ النَّارِ الصَّابِرِينَ وَ الصَّادِقِينَ وَ الْقانِتِينَ وَ الْمُنْفِقِينَ وَ الْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحارِ. [1]

آل‌عمران (3) 16 و 17

... أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ‌ ... إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ....

نساء (4) 59

يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ‌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.

انفال (8) 1

وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.

توبه (9) 71

إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.

نور (24) 51

اطاعت محمّد صلى الله عليه و آله---) فضايل محمّد صلى الله عليه و آله، اطاعت‌

اطعام محمّد صلى الله عليه و آله---) فضايل محمّد صلى الله عليه و آله، اطعام‌

اعتدال محمّد صلى الله عليه و آله---) فضايل محمّد صلى الله عليه و آله، اعتدال‌

اعتصام به محمّد صلى الله عليه و آله‌

323. لزوم اعتصام و تمسّك به محمّد صلى الله عليه و آله:

يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ [2] مِنْهُ وَ فَضْلٍ‌ ...

نساء (4) 174 و 175

پاداش اعتصام به محمّد صلى الله عليه و آله‌

324. ورود به بهشت، پاداش اعتصام به محمّد صلى الله عليه و آله:

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ‌ ... وَ يَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِراطاً [3] مُسْتَقِيماً.

نساء (4) 175

325. هدايت به صراط مستقيم، از آثار اعتصام به محمّد صلى الله عليه و آله:

يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَ فَضْلٍ وَ يَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقِيماً.

نساء (4) 174 و 175

326. برخوردارى از رحمت و فضل الهى، پاداش تمسّك و اعتصام به محمّد صلى الله عليه و آله:

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ‌


(1) . «قنوت» به معناى اطاعت خاضعانه است. (مفردات، ص 684، «قنت»)

(2) . بنا بر بازگشت ضمير به برهان و با توجّه به روايتى از امام صادق عليه السلام كه «برهان» را پيامبر صلى الله عليه و آله دانسته است. (تفسير عيّاشى، ج 1، ص 285، ح 308؛ تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 579، ح 700)

(3) . مقصود از «فى رحمة منه» بهشت است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 227؛ تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، ج 1، ص 606)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست