responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 348

[1] مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ.

هود (11) 109 و 110

وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ‌ وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَ جَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ.

سجده (32) 22 و 23

8. بيان قصّه نوح عليه السلام‌

1798. دلدارى خداوند به محمّد صلى الله عليه و آله، در قبال كفر و حق‌ستيزى دشمنان، با بيان سرگذشت قوم نوح:

وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ وَ جَعَلْناهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً.

فرقان (25) 37

كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنا وَ قالُوا مَجْنُونٌ وَ ازْدُجِرَ فَدَعا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ فَفَتَحْنا أَبْوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ وَ فَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى‌ أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وَ حَمَلْناهُ عَلى‌ ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ تَجْرِي بِأَعْيُنِنا جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ.

قمر (54) 9-/ 14

9. بيان قصّه يوسف عليه السلام‌

1799. خداوند با بيان مكر برادران يوسف عليه وى، تسلّادهنده پيامبر صلى الله عليه و آله بر مخالفت مردم با وى:

فَلَمَّا دَخَلُوا عَلى‌ يُوسُفَ آوى‌ إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَ قالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ‌ ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَ هُمْ يَمْكُرُونَ‌ وَ ما أَكْثَرُ النَّاسِ وَ لَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ‌ [2].

يوسف (12) 99 و 102 و 103

10. بيان گمراهى پيشينيان‌

1800. دلدارى خدا به پيامبر صلى الله عليه و آله، با بيان گمراهى اكثر پيشينيان:

إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آباءَهُمْ ضالِّينَ‌ فَهُمْ عَلى‌ آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ‌ وَ لَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ‌ وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا فِيهِمْ مُنْذِرِينَ‌ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ.

صافّات (37) 69-/ 73

11. بيان نعمتهاى خدا

1801. بيان دوران سخت زندگى پيامبر صلى الله عليه و آله و حمايتهاى الهى از آن حضرت، آرامش‌بخش و مايه تسلّاى ايشان در برابر سخنان نارواى مشركان:

وَ الضُّحى‌ وَ اللَّيْلِ إِذا سَجى‌ ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ ما قَلى‌ وَ لَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى‌ وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى‌ أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى‌ وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى‌ وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى‌. [3]

ضحى (93) 1-/ 8


(1) . غرض از داستان موسى عليه السلام تسليت و دلدارى به پيامبر صلى الله عليه و آله نسبت به تكذيب و انكار قوم او است كه قوم موسى هم نسبت به او چنين بودند. (فتح‌القدير، ج 2، ص 528؛ تفسير التحريروالتنوير، ج 6، جزء 12، ص 169)

(2) . برداشت ياد شده مقتضاى ارتباط ميان «ما أكثر النّاس ...» با خصوص مكر برادران يوسف، عليه وى [و هم يمكرون‌] است و به اين نكته اشاره دارد كه اى پيامبر! آنان كه فرزندان يعقوب پيامبر بودند با پدر و برادرشان آن‌گونه رفتار كردند، پس مبادا از ايمان نياوردن مردم اندوهگين باشى و خود را مقصّر پندارى، چرا كه اكثر مردم حق‌ناپذيرند.

(3) . چند روزى وحى بر پيامبر صلى الله عليه و آله قطع شد. مشركان گفتند: پروردگارش او [محمّد صلى الله عليه و آله‌] را رها كرده است. اين آيات براى تسلّا دادن به آن حضرت نازل شد. (الميزان، ج 20، ص 310)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست