كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ الْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ هَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَ جادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ.

غافر (40) 5

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنا عَلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَ خَسِرَ هُنالِكَ الْمُبْطِلُونَ.

غافر (40) 78

وَ كَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ‌ وَ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ‌ فَأَهْلَكْنا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشاً وَ مَضى‌ مَثَلُ الْأَوَّلِينَ.

زخرف (43) 6-/ 8

وَ كَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى‌ أُمَّةٍ وَ إِنَّا عَلى‌ آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ.

زخرف (43) 23

فَاصْبِرْ كَما صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَ لا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ.

احقاف (46) 35

4. بيان فلسفه رؤياى پيامبر صلى الله عليه و آله‌

1794. رؤياى پيامبر صلى الله عليه و آله در تشبيه ماهيّت بنى‌اميّه به شجره ملعونه، براى دلدارى به پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ إِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَ الشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَ نُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً [1].

اسراء (17) 60

5. بيان قصّه اصحاب كهف‌

1795. دلدارى به پيامبراكرم صلى الله عليه و آله و تسكين اندوه آن حضرت، از اهداف بيان سرگذشت اصحاب كهف:

فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى‌ آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَ الرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً.

كهف (18) 6 و 9

6. بيان قصّه الياس عليه السلام‌

1796. سرگذشت الياس پيامبر عليه السلام، درس‌آموز و تسلّابخش، براى پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله و مؤمنان:

وَ إِنَّ إِلْياسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ‌ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ لا تَتَّقُونَ‌ أَ تَدْعُونَ بَعْلًا وَ تَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقِينَ‌ فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ‌ لَمُحْضَرُونَ.

صافّات (37) 123-/ 125 و 127

7. بيان قصّه موسى عليه السلام‌

1797. يادآورى رسالت دشوار موسى عليه السلام، تسلّابخش پيامبر صلى الله عليه و آله در برابر تكذيب و انكار مشركان:

فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ما يَعْبُدُونَ إِلَّا كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ مِنْ قَبْلُ وَ إِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ‌ وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ‌

(1) . بر اساس احتمالى، مقصود از رؤياى ذكر شده در آيه رؤيايى است كه پيامبر صلى الله عليه و آله مردانى را به شكل بوزينگانى ديد كه بر منبر آن حضرت بالا مى‌روند و مردم را به روش گذشتگانشان بر مى‌گردانند، پس از بيدارى آثار حزن و اندوه در چهره‌اش نمايان شد، پس جبرئيل اين آيه را براى حضرت نازل نمود «و ما جعلنا الرّؤيا ...» و شجره ملعونه بنى اميه است. (بحارالانوار، ج 55، ص 350 و نيز ر. ك: الدرالمنثور، ج 4، ص 191؛ التفسير الكبير، ج 17، ص 188)