responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 323

وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ....

نور (24) 51

1701. پذيرش دعوت محمّد صلى الله عليه و آله از جانب مؤمنان راستين، مايه رستگارى آنان:

إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.

نور (24) 51

1702. اجابت دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله باعث برخوردارى از نعمتها و فضل خداوند و در امان ماندن از بديهاى جنگ:

الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَ اتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ‌ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَ اتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ‌ ....

آل‌عمران (3) 172 و 174

1703. مؤمنان تقواپيشه، اجابت‌كنندگان دعوت پيامبراكرم صلى الله عليه و آله براى شركت در غزوه حمراء الاسد يا بدر صغرا:

الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَ اتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ‌ الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزادَهُمْ إِيماناً ... [1]

آل‌عمران (3) 172 و 173

1704. اجابت دعوت پيامبراكرم صلى الله عليه و آله براى شركت در جهاد، سبب جلب رضايت الهى:

الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ‌ ... فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَ اتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ‌ ....

آل‌عمران (3) 172 و 174

1705. دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله از زيد بن حارثه، براى رعايت تقواى الهى، درباره همسرش زينب:

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ‌ فَلَمَّا قَضى‌ زَيْدٌ مِنْها وَطَراً [2] ...

احزاب (33) 37

1706. دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله از زيد بن حارثه، براى نگاهدارى همسرش (زينب) و طلاق ندادن وى:

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ‌ ... فَلَمَّا قَضى‌ زَيْدٌ مِنْها وَطَراً ....

احزاب (33) 37

1707. بى‌اعتنايى مسلمانان در غزوه احد به دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله موجب شكست آنان:

إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى‌ أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى‌ ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ‌ ... [3]

آل‌عمران (3) 153

1708. بى‌اعتنايى منافقان به دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله براى حضور در پيكار، عليه كافران:

وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وَ قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتالًا لَاتَّبَعْناكُمْ‌ ....

آل‌عمران (3) 167

نيز---) تبليغ محمّد صلى الله عليه و آله‌


(1) . با توجه به شأن نزول، آيه مربوط به غزوه حمراءالاسداست. (مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 680)

(2) . مقصود از «الّذى أنعم اللّه عليه و أنعمت عليه» زيد بن حارثه و مراد از «زوجك» زينب بنت جحش است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 563؛ الكشاف، ج 3، ص 540)

(3) . آيه مزبور، درباره شكست‌خوردگان غزوه احُد است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 861)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست