وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ....
نور (24) 51
1701. پذيرش دعوت محمّد صلى الله عليه و آله از جانب مؤمنان راستين، مايه رستگارى آنان:
إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.
1702. اجابت دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله باعث برخوردارى از نعمتها و فضل خداوند و در امان ماندن از بديهاى جنگ:
الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَ اتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَ اتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ ....
آلعمران (3) 172 و 174
1703. مؤمنان تقواپيشه، اجابتكنندگان دعوت پيامبراكرم صلى الله عليه و آله براى شركت در غزوه حمراء الاسد يا بدر صغرا:
الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَ اتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزادَهُمْ إِيماناً ... [1]
آلعمران (3) 172 و 173
1704. اجابت دعوت پيامبراكرم صلى الله عليه و آله براى شركت در جهاد، سبب جلب رضايت الهى:
الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ ... فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَ اتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ ....
1705. دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله از زيد بن حارثه، براى رعايت تقواى الهى، درباره همسرش زينب:
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً [2] ...
احزاب (33) 37
1706. دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله از زيد بن حارثه، براى نگاهدارى همسرش (زينب) و طلاق ندادن وى:
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ ... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً ....
1707. بىاعتنايى مسلمانان در غزوه احد به دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله موجب شكست آنان:
إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ ... [3]
آلعمران (3) 153
1708. بىاعتنايى منافقان به دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله براى حضور در پيكار، عليه كافران:
وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وَ قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتالًا لَاتَّبَعْناكُمْ ....
آلعمران (3) 167
نيز---) تبليغ محمّد صلى الله عليه و آله
(1) . با توجه به شأن نزول، آيه مربوط به غزوه حمراءالاسداست. (مجمع البيان، ج 1-/ 2، ص 680)
(2) . مقصود از «الّذى أنعم اللّه عليه و أنعمت عليه» زيد بن حارثه و مراد از «زوجك» زينب بنت جحش است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 563؛ الكشاف، ج 3، ص 540)
(3) . آيه مزبور، درباره شكستخوردگان غزوه احُد است. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 861)