responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 316

وَ قالُوا أَ آلِهَتُنا خَيْرٌ أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ.

زخرف (43) 58

9. مفسدان‌

1657. مفسدان كفرپيشه، از دشمنان محمّد:

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يُشْهِدُ اللَّهَ عَلى‌ ما فِي قَلْبِهِ وَ هُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ‌ وَ إِذا تَوَلَّى سَعى‌ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَ يُهْلِكَ الْحَرْثَ وَ النَّسْلَ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ [1].

بقره (2) 204 و 205

وَ مِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَ مِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ وَ رَبُّكَ أَعْلَمُ بِالْمُفْسِدِينَ‌ [2].

يونس (10) 40

10. منافقان‌

1658. دشمنى كينه‌توزانه منافقان، با اسلام و پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يُشْهِدُ اللَّهَ عَلى‌ ما فِي قَلْبِهِ وَ هُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ‌ [3].

بقره (2) 204

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ‌ يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ.

توبه (9) 62 و 64

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ‌ ... يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ ... وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ‌ [4] ...

توبه (9) 73 و 74

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَ هُمْ‌ يَعْلَمُونَ‌ إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ‌ كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَ رُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ.

مجادله (58) 14 و 20 و 21

إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ‌ ... وَ إِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَ إِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ.

منافقون (63) 1 و 4

1659. منافقان، كتمان‌كننده دشمنى خود با پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله:

وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَ‌ ... يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ‌ ... أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ... يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ‌ ....

توبه (9) 61-/ 64

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ‌ ... يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ ... وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ‌ ....

توبه (9) 73 و 74

1660. هشدار خداوند به منافقان، درباره افشاى دشمنى آنان با محمد صلى الله عليه و آله:

وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَ‌ ... يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ‌ ... أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ... يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ‌ ....

توبه (9) 61-/ 64

1661. تلاش عدّه‌اى از منافقان، براى به گمراهى كشانيدن پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ‌ [5] ...

نساء (4) 113

11. وليد بن مغيره‌

1662. انديشه عميق و مداوم وليدبن‌مغيره، عليه قرآن و پيامبر صلى الله عليه و آله:

إِنَّهُ فَكَّرَ وَ قَدَّرَ فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ نَظَرَ ثُمَّ عَبَسَ وَ بَسَرَ ثُمَّ أَدْبَرَ وَ اسْتَكْبَرَ. [6]

مدّثر (74) 18-/ 23


(1) . بنا بر احتمالى، مراد از «و من النّاس» منافقان است. (الجوهرالثّمين، ج 1، ص 208)

(2) . امام باقر عليه السلام درباره «و منهم من لايؤمن» فرمود: آنان دشمنان محمّد و آل‌محمّد عليهم السلام اند. (تفسير قمى، ج 1، ص 312)

(3) . بنا بر احتمالى، مراد از «و من النّاس» منافقان است. (الجوهرالثّمين، ج 1، ص 208)

(4) . طبق يك نقل، آيات ياد شده درباره اهل عقبه نازل شده است. آنان با مشورت و برنامه‌ريزى تصميم گرفتند پيامبر صلى الله عليه و آله را در مسير عبور از عقبه، هنگام بازگشت از تبوك، ترور كنند. خداوند آن حضرت را از اين توطئه باخبر ساخت. (التّبيان، ج 5، ص 260؛ روح المعانى، ج 6، جزء 10، ص 202)

(5) . بر اساس يك احتمال، مقصود از «طائفة منهم» منافقان است كه براى به قتل رساندن پيامبر صلى الله عليه و آله اقدام كردند. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 168؛ روح المعانى، ج 4، جزء 5، ص 210)

(6) . به گفته برخى، شأن نزول آيات ياد شده وليد بن مغيره مخزومى است كه صاحب مال و پسران زيادى بود. (التّبيان، ج 10، ص 176؛ مجمع البيان، ج 9-/ 10، ص 583)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست