[1] بِمُعْجِزِينَ أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلى تَخَوُّفٍ ...
نحل (16) 43 و 45 و 46 و 47
حشر دشمنان محمّد
1632. حشر دشمنان و مخالفان پيامبر، در نهايت ذلّت و خوارى:
وَ قالَ الرَّسُولُ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ ... الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِمْ إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ سَبِيلًا.
فرقان (25) 30 و 31 و 34
دوستى با دشمنان محمّد
1633. دوستى با دشمنان پيامبر، نشانه نفاق مسلمانان:
إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ... لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ... [2]
مجادله (58) 20 و 22
1634. به دوستى برنگزيدن دشمنان پيامبر به رغم پدر، مادر، فرزند و عشيره بودن آنان، نشانه ايمان راستين:
لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ ....
مجادله (58) 22
1635. ناسازگارى دوستى با دشمنان محمد با ايمان به خدا:
لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.
1636. ناسازگارى دوستى با دشمنان پيامبر با ايمان به آخرت:
1637. اجتناب از دوستى با دشمنان پيامبر، نشانه ايمان راستين:
1638. اجتناب از دوستى با دشمنان محمد، موجب برخوردارى از حمايت روحى از جانب خدا:
لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ
(1) . مقصود از «مكروا السّيّئات» مكر اهل مكّه عليهرسول خدا صلى الله عليه و آله است. (الكشّاف، ج 2، ص 608)
(2) . مراد از «الّذين يحادّون» با توجّه به آيات سابق، منافقان است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 382)