آثار دشمنى با محمّد صلى الله عليه و آله‌

1. حبط عمل‌

1590. دشمنى با محمّد صلى الله عليه و آله، از عوامل حبط عمل:

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ شَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى‌ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ.

محمّد (47) 32

2. خسران‌

1591. دشمنى با محمّد صلى الله عليه و آله، از عوامل خسران حزب شيطان:

اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ‌ ... أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ‌ إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ ....

مجادله (58) 19 و 20

3. خوارى‌

1592. دشمنى با پيامبر صلى الله عليه و آله، سبب قرار گرفتن در زمره خوارشدگان:

إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ كُبِتُوا كَما كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ‌ ... وَ لِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ.

مجادله (58) 5

إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ.

مجادله (58) 20

4. سلطه گمراهان‌

1593. رها شدن در ورطه ولايت و حكومت گمراهان، از آثار دشمنى با رسول خدا صلى الله عليه و آله:

وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى‌ وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً.

نساء (4) 115

دشمنان محمّد

1594. تأثير نگرفتن پيامبر صلى الله عليه و آله از ترسانيدن و تهديدهاى دشمنان در ادامه دادن رسالت خويش:

قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى‌ مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ.

زمر (39) 39

1595. امكان تأثيرپذيرى پيامبر صلى الله عليه و آله از توطئه‌هاى دشمنان:

وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ‌ ... وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.

اسراء (17) 73 و 74

1596. رويارويى با گفته‌هاى نابجا و تبليغات سوء دشمنان، در آغاز رسالت پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ اصْبِرْ عَلى‌ ما يَقُولُونَ وَ اهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلًا وَ ذَرْنِي وَ الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ‌ قَلِيلًا. [1]

مزمّل (73) 10 و 11

1597. تبليغات سوء و استهزاى آزار دهنده، حربه هميشگى دشمنان پيامبراكرم صلى الله عليه و آله:

فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ‌ إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ‌ وَ لَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِما يَقُولُونَ.

حجر (15) 94 و 95 و 97

1598. دشمنى يهود و منافقان با پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، در نجوا كردن براى گناه و توطئه عليه آن حضرت:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى‌ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ‌

(1) . «واصبر على‌ ما يقولون واهجرهم هجراً جميلًا» عطف بر مدخول «فا» در «فاتّخذه وكيلًا» است و مقصود اين است كه خدا را وكيل خود قرار بده، و لازمه آن اين است كه بر گفته‌هاى آنان كه مشتمل بر اذيّت، استهزا و افترا است، صبر نمايى. (الميزان، ج 20، ص 66)