responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 264

جنگ بدر:

كَما أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكارِهُونَ‌ [1].

انفال (8) 5

خديجه عليها السلام و محمّد صلى الله عليه و آله‌

1461. مال خديجه عليها السلام وسيله غناى پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى‌ [2].

ضحى (93) 8

خطابات خدا به محمّد صلى الله عليه و آله‌

1. خطاب امتنانى‌

1462. امتنان خداوند بر محمّد صلى الله عليه و آله به وسيله خطابهاى بيان‌كننده نعمت به آن حضرت:

وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ‌ [3].

عنكبوت (29) 48

وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَ إِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى‌ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.

شورى (42) 52

إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ‌ صِراطاً مُسْتَقِيماً وَ يَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً.

فتح (48) 1-/ 3

ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ ما قَلى‌ وَ لَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى‌ وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى‌ أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى‌ وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى‌ وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى‌ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ وَ أَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ.

ضحى (93) 3-/ 11

أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ‌ وَ وَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ‌ الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ‌ وَ رَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ.

انشراح (94) 1-/ 4

إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَ انْحَرْ إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ.

كوثر (108) 1-/ 3

2. خطاب تحريضى‌

1463. تشويق محمد صلى الله عليه و آله به جهاد، در خطاب تحريضى خداوند به آن حضرت:

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ.

تحريم (66) 9

3. خطاب تسلّا بخش‌

1464. آرامش بخشيدن خداوند به محمّد صلى الله عليه و آله با خطاب تسلّى‌بخش:

... انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ.

انعام (6) 46

وَ لا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ‌ ....

يونس (10) 65

وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ‌ ....

يونس (10) 99

فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى‌ إِلَيْكَ وَ ضائِقٌ بِهِ‌


(1) . بر اساس يك احتمال، مقصود از «بيتك» خانه پيامبر صلى الله عليه و آله است، خانه‌اى كه آن حضرت براى شركت در جنگ بدر از آن خارج شد. (الكشّاف، ج 2، ص 197)

(2) . «فأغنى‌» به معناى «فأغناك» است؛ يعنى با مال خديجه تو را بى‌نياز كرد. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 767)

(3) . تقسيمات خطاب به محمد صلى الله عليه و آله به صورت كلى است كه‌با استفاده از كتابهاى علوم قرآنى مانند الاتقان و البرهان در موضوع خطابات قرآن بيان شده است و در اين‌جا آيات مربوط به آن آمده است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 264
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست